واجهة الصورة في جهة الخرطوم ولاحظوا قضيب الترماج وامتداد اسلاكه بعد الكبري كما لاحظوا العلم البريطاني في المنتصف والعلم المصري على الجانبين.
مضى على انشاء هذا الكبري حوالي 90 سنة وقبلها كان مستخدما في الهند..
شـغل خواجات محترمين وليس شغل كيزان حرامية معـفنين لا أصل لهم ولا فصل اذا تولوا أنشاء كبري سرعان ما يؤول للسـقوط بسبب القوارض وذلك لاسـتخدامهم مواد فاقدة الصلاحية حتى يملأوا بطونهم المنتفخة أصلا بالسـحت..
ردود على محمود
[ملاحظ] 06-01-2015 09:58 PM أحمد أدروب , يا زول انت جادى ولا بتهظر!!
[أحمد أدروب] 05-30-2015 10:24 PM
أخي محمود لا أعرف لونك السياسي حتى أناقشك ولكن قولك ( لا أصل لهم ولا فصل) فيهانوع من التعدي ننتقد الجماعة لا بأس نقول في اسلوب حكمهم برضو لا بأس أما الطعن في أصلهم وفصلهم فيه نوع من جلد الذات لأن التشكيك في أصل حكام البلد وعبر النت مع الأسف الشديد أصبحت عادة سودانية تسببت في كثير من المشاكل التي يعانيها.
أما الشق الثاني وامتداح شغل الخواجات يدخلك في دائة الشبهة شبهة الحنين إلى المستعمر الذي تعامل معه الكثير من العملاء من ابناء البلد فليتك تفصح عن لونك السياسي لأن مسألة بناء وصيانة الكباري قد قام بها كلها العسكر وليس الحكومات المدنية التي جاءت عبر الصناديق المسماة زورا بالانتخابات أما العسكر الذين لهم بصمة في السودان هم : (الفريق إبراهيم عبود) و (المشير جعفر محمد نميري) والمشير عبد الرحمن ثوار الذهب انجازه الوحيد والعظيم والذي يضرب به المثل ويكفيه أنه نال نتيجة ذلك جائز ابن السودان البار هو (وفاه بالوعد) في تسليم السلطة للحكومة التي عشناها (حكومة السيدين) وما كان منها من من مصائب أدت إلى مجيء لانقاذ ثم الفريق عمر البشير وانجازاته رغم ما شاب عهده من التجاوزات اشترك فيه لفيف من ساسة السودان المخضرمين.
أما لانجليز فلا تمحدهم كثيراً فهم السبب الرئيسي في معاناة الدول التي استعمروها واستعصت مثل السودان فتركوا فيها هذه الفتن التي نعيش