سئل السبد جعفر الميرغنى عن هواياته فقال (( تربية الطيور )) قال ظريف الراكوبة (( فعلا الطيور علىاشكالها تقع!! ))
The ICC popped up again , this will therefore mean another deal will be done to silence Ocambo who is unequivocally promoted by USA to bring the Government to its knees in return to stay longer in power, and the fear is that Sudan could be divided in parts. Nifasha had been calamity for all Sudanese which was well choreographed by United State and I think we will be promised by another conspiracy moving through .
دي جمعة ديل الثعلب والا شنو مبروك
يا أستاذ نحن بنسمع محكمة جنائية من زمن (جعجعة بلا طحين) المحكمة دي ذيل من أذيال الأخطبوط الكبير أمريكا، كلما تكون عاوزة أمر من أصحاب المؤتمر العفني واجب التنفيذ تلوح بيهو عشان البشير وجماعتو يجو راكعين، ولما ينفذو الجماعة الموضوع يهمد شوية وهكذا لحدي ما هذا النظام الفاسد يستنفذ كل طاقاته، بعد داك يحرقوه بس متين ما عارفين
يا استاذ محمد عبداللة ......... دى بداية خطوات الخروج من المأزق ....... ناس دى ممكن بعد عصرة كدا يقولوا انهم استمعوا لمطالب الشعب ...... يتركوا الحكومة وينومو ليهم نومة لزوم استراحة ...... وقروش البلد كلو تحت مخداتهم ....... واى حكومة جاية يقرزو ليك بالاقتصاد ....... وبعد داك الناس تصرخ كان احسن لينا الانقاذ ...... بذات الجيل الاتربى فى عهدهم بتعليم نص كم ....... ونجى تانى نصرخ لهم بالتايد.
فى 84 كنا يادوبو شفع ...... حرقنا كم كرعين عربات كدا فى شارع الدويم بالفتيحاب ...... وفى 88 خرجنا مع الطلبة الكبار بعد ما اكلنا الفول بشوية كسرة نهتف .... عائد عائد يا نميرى ...... لم نطالب بقائد جديد بل بنميرى ...... وبعد سنة جات الجبهة بقائد كان سبب المصائب فى عهد نميرى ...... وكان ساقط الانتخابات فى دائرتة ........ خرج من السجن بعد مسرحيتهم ديك بكم يوم ولا شهر كدا ....... وعرفنا ان الانقلاب من صنع الجبهة ..... ولم نحتج ....... بل كل ما كان يذكروا الدين فى خطبهم يكسبو الاف المؤيدين ...... وعندما تمكنوا ...... زاد عددهم عندما انضم اليهم الانتهازين وناس شنطة دعونى اعيش ومن اجل ابنائى..... ولم نحتج ........ قتلوا 28 ضابط وسكت الجيش ...... مات كذا طالب فى معسكرات التجنيد ولم نحتج ...... اعترف كبيرهم بان الجهاد الكان سبب فى تقسيم الشعب الكان يعيش ما بعض دون تميز... مجرد كلام فارغ...... والكانوا شهداء مجرد فطائس .......ولم يحتج المسلمين للخدعة ...... بل لم يطالبوا ان يعاد الامور الى ما كان علية ........ وانضم الاجانب الى حكومتنا ...... حلفوا ان مافى حتى حقنة لجنوبين ..... التصريح الخوَف اكثر من مليون سودانى اباهم من الجنوب السودانى ..... ولم نحتج ..... تقسمت الدولة ولم نحتج ...تجددت الحرب فى جنوب السودان الشمالى....... فتحت الابواب للمصرين والسورين ومن قبلهم الفلسطينين وكل مطاريد العرب المرفضون من دولهم وطالبوا الجنوبيون بالرحيل من الخرطوم .... بل وصل الامر فى اليومين دول ان الحكومة هرضت الامن والانتهازين من جنوب السودان بالقبض على الطلبة الجنوبين فى الخرطوم دون اسباب..... ولم نحتج ...... والترابى تبقى الزعيم الاوحد فى ميدان المعارضة ...... فمن سيكون الزعيم الجديد بكرة تفتكر؟........ علما اننا شعب يهوى القديم ولا ننفك من الاساطير القديمة ....عفى اللة عما سلف ..... هل تتذكر هذة المقولة؟... ودمتم للوطن الذى سيكون.
جمعة سعيدة يا استاذنا برقاوى
ناس الانقاذ ديل ناصبين الخية وقدرو يجروا الحزب الاتحادى كله بمنتشتم واما عبدالرحمن دخل القصر بالحمبكة
.
حزب الامة حزب مؤسسات و الحزب لم يشارك و عبد الرحمن حر في ما يفعل لكن حزب الامة برئ من تصرفه
الان الجميع بلا زيل كل الاحزاب الطائفيه و العقائديه فى مركب واحد و الحمد لالله
المستقبل لشباب الثوره فى جميع ربوع السودان
جمعة مباركة ياود مناقزة...لقد صدقت القول في ان الانقاذ اصبحت فطيسة وان شاء الله ماتلقي البحللها..وماكان لاولاد الاسياد ان يكونوا شاهدين علي موت الفطيسة..ولكن نقول لهم كما قال ابراهيم عوض..اصبر خليهو..الايام بتوريهو..والتحية للسيد الامام الصادق الذي رفض ان يشارك في الفطيسة بالرغم من اللغز المحير في مشاركة ابنه...ونقول لعثمان عمر الشريف ماكانت دي المحرية فيك..