د. خليل ابراهيم..العظماء لا يموتون..اا
خليل ابراهيم شهيد بحق
قتل من أجل عرضه وأهله وماله
لا نزكيه على الله فالله جلا وعلا يعلم مجاهدات خليل وأخوانه في دارفور ضد حرامية ولصوص المؤتمر البطني.
وانتوا ما متداخلين قولوا كلامك
واكتبوا ما تريدون
لكننا اهل دارفور نعرف تماماً قضيتنا
ونعرف أبناءنا.
المتداخلين ديل لأنكم ما حاسين بالوجعة
اهو ناس المناصير حسوا بالوجعة وعرفوا تمام
حجم الظلم والاحساس بالقهر وبالظلم
انتوا يظهر مرطبين
ما حاسين بالناس.
كل منكم يغني على ليلاه.ماأسهل ألقاب البطولة والشهادة والثورية والوطنية.....الخ تغدقونها على من يستحق ومن لا يستحق.
(عرفت الشهيد خليل في مواطن كثيرة صادق الوعد وشجاع عند اللقاء) كنت برضو دباب زيو الله يرحمو........
الله يرحمك د. دكتور خليل... والله وتالله لن تهنا يا علي عثمان... والله لن تهنا يا النذير ... حسنا انتم بداتم حرب الاغتيالات فاستعدوا لها وكونوا قدرها .... وخلي الحراس من كل الجهات يحيطون بكم وفي كل الاوقات... يا البشير ابق راجل وامشي ساحات المعارك والدواس هناك بتلقانا... واذا ما مشيت نحن جاينك نحن اولاد د.خليل... ولا نامت اعينكم ايها الجبناء
ز
الأستاذ خالد
كل يوم تثبت أنك رجل شجاع
وكل يوم تؤكد بأن حواء السودان لازلت تنجب الشجعان
فعلاً خليل بطل وقدم لنسوة المؤتمر الاوطني درس في البطولة والفداء والاستشهاد.
يسلم قلمك يا صنديد.
المجد والخلود لدكتور خليل الخذي والعار لنظام الانخاس
شكرا اخي خالد لقد قلت الحق والله يرحم البطل خليل ابراهيم لقد حيا رجل ومات رجل وليس كهؤلاء النساء من امثال عواليق المؤتمر الوطني الذين يندسون في القصور ويرسلون الاطفال للحرب والهلاك ربنا يورينا فيهم يوم اسود
الوحش يقتل ثائراً والأرض تنبت ألف ثائر
رحل بولاد..
رحل جمّالى..
رحل خليل..
وسيرحل غيرهم من حَمَلة القضية..
وسنرحل نحن..
رحيل أعلامنا لا يعنى رحيل القضية..
ماضون فى مسيرتنا..
وإنّ غد لناظريه قريب..