ارجو ان تكون قد افردت حيزا لحياة محمد بن عبد الله وفلسفته قبل الرسالة. فقد كان متصوفا حقا ومنتسبا للارث العالمي للتوحيد. لان الرسالة لاحقا قيدته بمصطلح وثقافة مجتمع محددة.
وان لم ياخذ هذا ابدا من وهج روحه الصوفي الشفيف.
باختصار: الاديان ابعد ما تكون لتنسج تقاربا بين البشر لانها احتقنت بالشقاق وقهر السلاطين.
اما التوحيد وهو الاصل تسربلت به الاديان وانكرته على طول ممارساتها المشهودة فى التاريخ.التوحيد هو امل لتقارب لا حدود له.