عبرت بمقالك هذا عنا كلنا و بما يجيش بصدورنا فلك كل الشكر و انشاءالله سيصبح الصبح ولا السجن ولات السجان سيبقون باذن واحد احد!!!!
هكذا نحن الأنصار ديننا الأسلام ووطننا السودان حررناه بحق لالسلطة ولالجاه ولامال فيا الحبيبة بنت الحبيب كفيت عنا في رثاء العملاق والنيل الخالد رحمة الله عليه كان صادقا مع نفسة وشعبه
شكرا رباب وبالجد لاول مرة اشعر بان هناك بقية هواء نقى يمكن ان نستنشقه فى السودان
حزنانين وزعلانين حزن علي وردي وزعل من نفسي , دسيت دمعي , بكيت وحدي ,وبكيت تاني من عجزي , برطمت واتكلمت من =رأسي= , دندنت غناءك انسد حلقي من وجعي ,كتبت رثاك , شطبتو رثاءك ,غلبني رثاءك يا وردي
حكيت لصديق ,يمكن افش المغص والضيق رد وقال =مصطفي سيد احمد = وزاد الضيق .
شرحتو غناءك ,لقيتو معاي من صغري , يوم فرحي ويوم نصري ,وفي كسرتي وحزني ,منو ال غيرك طبز عين جلادنا وبكلمات محجوب شريف سجن جلادنا وبصوت غناءه اخد تارنا واشعل الفكر وعيآ وتصميم
;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(
;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(
كل المقالات التى كتبت رائعة وجميلة وهذا المقال هو اروعهم , شكراً رباح
هذه المقاله الرائعة قطره فى بحر تأبين الانسان القيمه والقامه ، وبصراحه يا رباب انتى بحق كبرتى فى نظرى اولا لذكرك إسم لمن لا يستحق عبد الرحيم محمد حسين مسبوقا بالسيد وهذا ما لم تعتاده اسرة آل المهدى حتى للذين اعلا شأنا منه فلم يقولوا لاحد (سيد) مهما علا شأن الشخص المخاطب وكانوا يعتقدون ان لقب (سيد) ينبغى ان يكون حصرا عليهم !!وثانيا حضورك منتديات الراحل المقيم ومحجوب شريف اطال الله فى عمره هذا مؤشر الى ان هنالك جيل أنصارى منفتح على الاخر قادم فى الطريق وأن ثمة مفاهيم كثيرة قد تغيرة ولا غرو فهذه سنة الحياة ، وليت الاقدمون كانوا قد تنبهوا لهذا وعملوا بها ومن اجلها وأسأل الله العلى القدير أن يجمع قلوب كافة أهل السودان فى صعيد واحد بلا سيد ولا مسيود ، وإذا كان للكيزان حسنه نحسبها لهم فقد نجحوا فى توحيد ما تبقى من الامه السودانيه ضدهم ونحسبها نعمة من الله فلقد تبين لنا الان الغى من الرشد والحمد لله رب العالمين 0
ما حقدر اقول شي في هذا المقال الرائع جدا غير ربنا يحفظك لينا ولي السودان يا رباح يا بنت الزعيم , والف رحمة ونور تنزل على العملاق محمد وردي ربنا يغفر له ويرحمه امييييين يا رب .
الاستاذة العزيزة
متعك الله بالعافية امييييين
رحم الله العملاق هرم الشعب السوداني وردي وبارك لله فيك ::::
وردي لم تكن لديه اشياء صدفة فكل مافيه كان فكرا ووعيا بثه فينا بلا حدود
لم اظن ان حزني عليه سيكون لهذه الدرجة نعم والله انزويت وبكيت كما لم ابكي على احد
ذهبت لمقر اهله بالمملكة (جمعية صواردة) معزيا وكان حالي يغني عن السؤال !!!
لاول مرة بحياتي لا استطيع ان اوقف الدمع
وردي كان عندي اكبر مما كنت اتصور واعظم حبا مما كنت ااعتقد انني احبه ..... واعمق اثرا مما تصورت
وردي ملأ النفس صفاء بصوته والوجدان حبا لهذا البلد , لا توجد كلمات تملك احرفا تتجرأ لتعطيه بعضا مما فيه !!! وردي اتانا من اعماق عطاء النيل ومن خطوات التاريخ الاولي حين اراد التاريخ ليظهر ... وردي اصلا قبل الميلاد هو .... وحين تعرف بعض الناس علي التاريخ بدايته ، تبسم ضحكا وانسجم وغني للتاريخ !!! قديم قدم الارض الاولى ... لم يعرف كل الناس الارض الاولى , الا حين تفرد وردي طربا واباء !!! لا املك الا ادعوه الرب الخالق ان يتغمد ذاك الجسد بنعيم الجنان , طوبى ونعيم وفردوس وخلد , اما تلك الروح فلها رب يعلم كم اعطتنا وهوالقادر ان يعطيها اكثر واكبر مما اعطت للانسان . انا لله وانا اليه راجعون .
لقد سبقني أخي لقمان. هذا المقال بحق من أروع ما قرأت من مراث في فنان أفريقيا الأول، أيقونة السودان، المرحوم محمد وردي. كما أن العلاقات الإنسانية التي تقيمها المهندسة/ الأستاذ رباح والتي وردت من خلال السطور، أوضحت لي بجلاء وسطية حزب الأمة وتمدده على مختلف ألوان الطيف السياسي والشعبي السوداني. أسرة بعضها من بعض..
مقال رائع بجد فى العملاق الهامة الشامخ وردى تغنى للحرية والثورة والكفاح والوطن.. وسوف نغنى يوما .. اصبح الصبح وبلاء وانجلاء