شكرا للايقونة الاغلى الاستاذة المبدعة والصحفية اللامعة رشا عوض دوما تبهرنا مقالاتك واسلوبك السلس فى سرد الحقائق ولكننا افتقدنا يراعك المبدع فى الراكوبة وايضا الصحف السودانية ارجو مشكورة التواصل قرائك ومريدى قلمك الجرىء لتكتمل لوحة الابداع وحقيقة تنثرين الدرر بكتاباتك واسلوبك الرائع وبالفعل من يعزف لنا لحن الخلاص يعد غيابك يا وردى عندما يصبح الصبح فلا السجن ولا السجان باق
الموت هو سبيل الاولين والآخرين لكن ماذا عملنا فى دنيانا هل وعينا لما خلقنا لاجله خلقنا لعبادة الله وتحكيم شرعه فينا عدلا وحبا وتسامى عن الصغائر تطبيق اوامر الله فيها الحب والخير والجمال فيها السعادة بعد الشقاء والحب بعد البغضاء والدعة بعد الوعثاء كفى بالموت واعظا هو درب وسبيل نهايته اما نار مخلد فيها واما جنة عرضها كعرض السموات والارض
الاستاذة رشا
ادليت بدلوك لوردي ولكن جوبا يا استاذة ليست علي النيل الابيض
شكرا للموهبة الرائعة الاستاذة المبدعة رشا عوض افتقدنا مقالاتك الهادفة والرصينة والنبيلة فى منبر الراكوبة وفى الصحف السودانية ليتنى اعلم فى اى الصحف تكتبين وفى اى المنتديات تبدعين ارجو مشكورة افادتى وكذلك القراء الاعزاء كيفية التواصل مع قلمك المبدع حقا
الصبح اصبح لوردى منذ اليوم الذى صدح بها الكلام متى يصبح الصبح للنيام شكرا لمقالك العميق ولكن هو عاش صاحيا ومات عننا وهو كذلك ايضا فمتى يصحو النيام عشان يعرفوا هل حل الصبح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولا لسة فى عتمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
من اجمل العناوين التى قرأتها فى نعى الراحل العظيم \"رحل قبل أن يصبح الصبح\" الا إن الصبح قريب و\"عهد فسادو وإستبدادو الله لاعادو \" على وشك أن تغيب شمسه.
أين أنت يا رشا واصلى ايها الحبيبة الكتابة ولو فى الصحف الإلكترونية نريد أن نرى حروفك المضيئة كل ما يصبح علينا صباح,
احييك يا اخت رشا ,, كلامك جميل ومعبر عن معاناة الوطن وما فعلته طيور الظلام بالوطن من دمار وخراب , افتقدنا كتاباتك فى اجراس الحرية , نرجو منك ان لا تحرمينا من اسلوبك الشيق المعبر فى منبر الراكوبة الحر , اعزى نفسى و الشعب السودانى قاطبة فى فقيد الشعب المبدع الفنان محمد وردى والهمنا جميعا الصبر و حسن العزاء
شكرا رشا عوض افتقدنا مقالاتك في الراكوبة
شكرا يا رشا..
بالتاكيد انت من اشجعهم لانك قادرة علي التعبير امام هامة مثل محمد وردي. مازلت اذكر وردي في زيارته للجنوب. حيث كنت انا هناك في مدينة الاباء جوبا لاول مرة في حياتي ازور الجنوب(ولدت و ترعرعت بين شمال السودان و مصر حتي تزوجت و رحلت الولايات المتحدة) عندما رايت في الفندق الزعيم ياسر عرمان و الفنان العملاق وردي عاودني الحنين الي الوطن الاوحد الذي دفناه قبل ساعات. يصعب التحدث عنه فهو يفرض التعريف عن شخصه بكلمات صادقة.
جنوبية و افتخر;)