في رحيل الورد.. أرنو اليك يا وطني!
تانى ما بنتظر العيد الكان يجى وردى يغنى فيهو ..
تانى ما بنتظر راس السنة التى يغنى فيها ويبدع ...
تانى م بنتظر اغنية جديده من اى فنان ....
تانى ما بنتظر اغنية جديدة من فنان ..
الله يرحمك يا وردى ...
التحية ليك يا استاذة رقية علي القصيدة الجميلة لآنسان جمع كل الشعب السوداني علي حبه رغم كل الخلافات ولانقسامات التي فى السودان ولكنهم يجتمعون في حبهم لوردي.
;( ;( ;( ;(
كان وطن في صورة رجل ...لايوجد في الكرة الارضية من وثقت حنجرته جميع الحقب التي مرت علي وطنه مثل هذا الهرم الشامخ ...ربنا يرحمه ويجعل ما اعطاه لوطنه في ميزان حسناته فحب الاوطان من حب الله