اللهم ارحمه وادخله فسيح جناتك انا لله وانا اليه راجعون لقد كان نبا وفاة الاستاذ وردى فاجعةو لازال الحزن حبيس الفؤاد لفراق هذا العملاق الذى عشقتة منذالطولة الباكره فى منتصف الستينيات من القرن الماضى عند زيارتهم لمدينة الجنينة بصحبة الفنان ابراهيم عوض و سيد خليفه و غيرهم من عظماء
عملاقة الفن السودانى و كنا نحمل على اكتاف اعمامنا لنرى هؤلاء الفنانين
و منذ ذاك التاريخ تعلقت بهذ العملاق بل حفظت اغنياته فبل ان ادخل المدرسه و قدعرف الجميع بحبى لوردى و لا زال زملائى يغرونى التعازى فى وفاته و الذى افجع الشعب السودانى باسره انا لله و ان اية راجعون