ما أروع ماقرأت منذ هذا اليوم.... أو كما يقولون في فصيح اللغة.... سلم يراعك يا هذا... وسلمت يا هناي أو يا هناة ..... ماتفرقش ... أقول أنني إستلذذت بقراءة مقالك هذا وبلغتك العالية الراقية وبمعاني اوردتها في كل ثناياه... وننتظر مع امنا عازة ما ستكتبه عن أبونا وردي..... ونحن وهي وهو من التراب وإليه ... ولكن يبقى الأب أبونا والأم أمنا والتراب والطين (هيلنا) والسودان لنا.
ودمت في أمان الله