يا ال المهدى لم يورث رسول الهدى اهله مالا او ملكا
مبروك للحزب الامة القومي ومبروك للسودان و مبروك للدكتور إبراهيم الأمين أمينا عاما للحزب، مبروك لهذه المؤسسية والشفافية، ومثال لقمة الديمقراطية ومبروك للأمام الصادق المهدي و انطلاقة جديدة للحزب الامة القومي امل الامة السودانية ولنعمل جميعا للم الشمل دون اقصاء لاحد - شعار حزب يسع الجميع
الاميرة رباح الصادق لابد للعمل علي لم الشمل وعدم فتح باب الجراح والتجريح الحبيب مبارك الفاضل له اراء وهذه هي الديمقراطية فلبد من سعة الصدر وعدم التجريح والاساءاة فهو في مقام عمنا وله احترامه مهما كان وبالتي هي احسن فهو عمك
لم الشمل هو الهدف من اجل حزب قوي امين علي السودان والسودان الان في خطر
ما كان ينبغي لرباح أن تتكلم عن عمها بهذا الأسلوب الذي ينم عن عدم الاحترام مثل قولها "البلدوزر الهادم" و كل هذا من أجل الزعامة! لقد صدق عمك مبارك الفاضل عندما نادي بتنحى السيد/الصادق المهدي، لا يمكن أن يظل الشخص زعيما مدي الحياة و الانسان لديه قدرات و طاقات، و لابد له من الاعتراف بأنه قد قدم كل ما يستطيع و لم يعد لديه ما يقدمه و يجب عليه أن يتيح الفرصة لطاقات شبابية أخري لتولى الزعامة، لقد اجتمع علماء النفس و الأطباء و القانونيون الامريكان قديما ووجدوا أن أقصي ما يستطيع أي رئيس أمريكى أن يقدمه من عطاء يكون فى مدة الثمانية سنوات الأولى من توليه الحكم أما بد ذلك فلا يستطيع أن يقدم شيئا و ليس عنده عطاء باقى ليقدمه و لذلك حددوا فترة الرئاسة بحد أقصى 8 سنوات و هذا هو حال جميع زعماء الأحزاب فى الغرب لا تتعدي فترتهم الـ 8 سنوات، فلماذا يصر زعماء أحزابنا على البقاء زعيما للحزب طيلة حياته؟ و هو يعلم و نحن نعلم انه ليس لديه شيئا ليقدمه؟
المواقف لا الأشخاص ولا شنو يا رباح!
مبروك للحزب، مبروك للدكتور إبراهيم الأمين أمينا عاما للحزب، مبروك لهذه المؤسسية والشفافية، مبروك لمرحلة جديدة، ومبروك للأمام الصادق المهدي هذا الصبر الطويل المتطاول على أذي الأصحاب والأحباب والأعداء، ومبروك لك أنت شخصياً، ومبروك للدكتور مريم والأخت أم سلمة. وليمت الحاقدين بغيظهم. نتمنى انطلاقة جديدة للحزب بعد أن لاحت في الأفق بوادر انتهاء مرحلة الشقاق والانشطار والتشرذم. مبروووووووووووووووووووووووووووووووك مرة آخرى.