الفرق ياعزيزى بشرى
أن حزب الله نشأ فى بيئه
طائفيه تمور بالإنفسامات
والإستقطابات الحاده
وتخوم دولة يجاورها مستعمرعنصرى (إسرائيل) وعلى مقربه أيضا دولة شيعيه إسلاميه.
وأن مايسمى بحزب الرحمن نشأ فى دولة إستباحتها جماعة الإسلام
السياسى والهوس الدينى
والعنصريه الإثنيه والعرقيه فغابت دولة المواطنه وأصبح الدين هووسيلة
الركوب الوحيده للوصول
إلى السلطه وإصبح شعار
(هى لله هى لله لاللسلطه
لاللجاه) طريق سريع يفضى إلى هاويةالسلطه
والجاه وتتحطم فيهاعربة
الدين؟!!
وكله من فعل حزب (الشيطان)؟!!
الفرق يا أستاذ بشري أن حزب الله كونه رجل صادق مع نفسه ومع مؤيديه ورجل شريف وعفيف . لكن حزب الرحمن ضم بين جناباته أكبر حرامي إنقاذي سارق ومشوه للدين هو الحسيني عبدالكريم سارق أموال الطريق الدائري إبان توليه ولاية كردفان فشتان بين السارق المخادع وبين السيد حسن نصرالله !!!! آمل أن أكون قد أبنت الفرق يا سيد بشري الفاضل .
بهذا المفهوم يتضح أننا موعودون فى القريب العاجل بأحزاب بقية اسماء الله الحسنى
وطبعا ستكون هنالك اولويات فحزب النافع سيتمسك به نافع على وحزب العاطى لربيع عبد العاطى وبعد ذلك ستبدأ متوالية احزاب اسماء النبى صلى الله عليه وسلم فأسماء احزاب الصحابة رضوان الله عليهم فالتابعين وتابع التابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ..............
سؤال 1:
هل هذا مايرضى الله ورسوله؟!
سؤال 2 :
هل من يدعى أنه مع الله يعمل على السيطرة والتحكم فى ارزاق عباد الله ؟!
سؤال 3 :
هو ده شنو ده !