للتذكير كان سعر الريال السعودي في عام 1994 يساوي 25 قرشاً سودانياً، بمعني أربعة ريالات سعودية تساوي واحد جنيه سوداني،
الأخت حليمة... أعتقدإنك قاصدة سنة غير 1994لأنو فى سنة 1984 فى عهد مايو وأيام الصرافات قمت ببيع الريال ب35 جنيه سودانى وفى حينها كانت حفلة ترباس ب2000 جنيه فقط....عجايب
وحات لله يا حليمه خليتني ذي القاعد في فروت جدي تحت كشاشتو القدام الدكان حقو
الله ارحمك يا حاج زايد واوسدك البارده
والله رجعتني لي ايام ما ظنيت الواحد بجي يوم اتخيل ولو بلغط ارجع جزء منها
لكي كل الود والتقدير استاذه حليمه
ما في شك ان روح ((الروائية)) طاغية . .
رغم التوجه السياسي الواضح..
ليتك تواصلين كتابة \"الرواية\" أيتها المبدعة ...
لك التحية يا ا ستاذة حليمة
السيد وزير المالية ( حامي الجنيه السوداني)يعلنها صريحة الرجوع للكسرة ( ومالو؟) الخوف
يرجعنا للعصيدة بملاح المديدة . واظن نرجع للبليلة بعد
الله يستر من الجايات
في انتظار التكملة للموضوع
لك التحية
الاخت حليمه الله يدك العافيه
حقيقةتدهشينى بقدرةالربط العاليه ان جازالتعبير بين الماضى الذى كنا نظنه بائس و لكن وجدنا انفسنا نّحن اليه لعنة الله على الذى دفعنا للخلف ما ممسكناخوفا على نفسه و اظن صورةنهايات الطغاة تترىء له يوميا

(؟) (؟)
لك التحيه الاستاذه حليمه وتمثلت فيكي مقولة ان المثقف الحصيف يمثل الذاكره الجمعيه لشعبه يجتر شريط حياتهم بسلبه او ايجابه. وفي نفس اللحظه يطرح ما يحاكم به من يلوون عنق الحقيقه ليكون رمية( شبالها) يتم وفقا لما تهوي انفسهم وجوقة المطبلاتيه الذين يقلبون لهم الليل نهار0)
لك التحيه وانت تفضحين الزيف البائت المتعفن علي طرقات الكذب والدجل ( المتورت)
بتمرحلك في تتبع حياة الغالي تمر السوق (الجنيه)0 انفضح المستور والمسكوت عنه في حكومة الكجر بائعي الزيف والوهم الكبير0 نعم كانوا يبكون حينما اتونا بليل في ان لو انهم لم يستلموا الحكم لاصبح سعر الدولار عشرون جنيها. ليتهم غاروا في تلك الليله ولم نسمع لهم حس. دعك من الجنيه الان باعوا كل شيئ في سوداننا الجميل باعوا الاخلاق في سوق النخاسه باعوا القيم. باعوا كل شيئ ونفشت نفسياتهم المريضه في المليون ميل مربع وبداوا يقسمونه لكيمان وقيمان يمكن لها الا تري بالعين المجرده. تعسا لهم ولليوم الذي اتي بهم0 لك التحيه مجددا ايتها الكاتبة النابه النجيبه0