الدهب كما ننطقه قاصدين به الذهب لم تستفد منه المنطقة بالمرة , و جاء هذه المرة مطلوب العدالة الدولية قبل العدالة السماوية و التى من المؤكد ستكون نهايته هارباً ذليلاً مثل زين العابدين او محشوراً فى ماسورة او على غير الصالح بتاع اليمن .الكهرباء التى يتبجحون بها من سد مروى الفاشل بقروض هائلة ستكون عبئاً على السودان و منطقة الرباطاب محرومة من كهربته و جاء الغير نافع و من بعده عمر البشير ليروجوا لكهرباء من وابورات ( التوليد الحرارى ) و بالقروض التى سيلتزم المواطنين عبر لجانهم الشعبية بدفع هذه الاقساط , و معلوم ان هذه الوابورات كانت فى طريقها لمنطقة فى غرب السودان و رفضوها لتشغيلها المكلف الذى لا يستطيع عليه مواطن الغرب , و تذكرت الحكومة انسان ابى حمد الذة تحول من الغبشة لغيرها و تحصل على اموال الذهب فمن الاجدى سحب ما حصل عليه و استثمار هذه الوابورات خاصة ان نائب الدائرة كان قد سهل تركيب الاعمدة و باسلاكها جاهزة قبل الانتخابات قبل 3 سنوات ...
الى متى ستستمر دولة الظلم و النهب ؟؟؟؟؟؟