ذاكرة الهوس.. ثقيلة في التكريم..!!
طكتبنا تعليق عن موضوعك بتاع المكاشفي ،اتلحس و ها نحن نعيده هنا للأهمية!!
(ما يخرج من السبيلين) هو المؤلف الشهير للرجل العالم النحرير و الذي نال به شهادة الدكتوراة من جامعة (السواطة في العلوم و الجواطة) و قد منحته الجامعات شهادة الاستاذية لأبحاثه القيمة مثل (الطاط و الشطاط في الفسو و الظراط) و مؤلفه الشهير (فتاوى اللباس في الحيض و النفاس) و كتابه الأشهر (الحد و قطع اليد لفقراء البلد) و سفره العظيم (التستر و الدافوري في الغتغتة على سكان كافوري) أو ذاك البحث القيم عن (نكاح السراري و ركوب اللواري و المشي الكداري) و قد عرف عن العالم النحرير زهده و تواضعه و حبه لقطع أيادي الفقراء حتى أنه قطع يد محاسب مسكين و لم ير أيادي السراق الذين نهبوا الأموال و قد قرأنا له بحثا قيما عن (اللولوة و الفهلوة في علوم السحت و الشلولوة) و للأسف الشعب السوداني لم يستفد من علم العالم العلامة و الرجل الفهامة ، و لو فعل لكنا على الأقل وصلنا لعهد ما قبل الخلافة الراشدة في سفرنا نحو الماضي المجيد و لكنا وصلنا العهد الأموي حيث ملايين العبيد و ملايين السبايا و ما ملكت الأيمان و لكان لكل واحد من عمر اربعطاشر ثلاث على الأقل من ملكات الأيمان ينكحهن صباح مساء و لاختفى الزنا ... آه نسيت حكاية بناتنا الحراير و كيفية منعهن من الزنا ... لا ، لا توجد مشكلة فقد اتحفنا العالم الآخر ذلك الذي تكلم عن عفن البنت غير المطهرة ، فقد أنار لنا الطريق لمنع البنات من الزنا و ذلك بجزهن كالبهيمة و إماتة أعضاء الحس حتى ينصرفن للعبادات عسى أن نصل مرحلة الخلافة الراشدة و عندها ستتمدد الفتوحات و تزداد البركات و يفيض عدد السبايا حتى يعجز الرجال عن النكاح فتزول الرزيلة تلقائيا ... اسرعوا يا بجم و اقرأوا كتب العالم النحير لتتجنبوا الندم و تنالوا الغنم و تسافروا للماضي البهي و تكسبوا الغنائم و تمتلكوا البهائم و السوائم و ملكات الأيمان و الرقيق و العقيق ... اقرأوا كتاب (ترك الكلام الفاضي ، و الرحيل نحو الماضي ، للإمام القاضي ، كاشف الهم عن سكان القطاطي ، المبشر بالغنايم و السبايا و نزهات الشواطي) ...
لفتة ذكية منك أستاذ شبونة وكالعادة تختار دوماً موضوعاتك بأناقة وذكاء وتتناولهما بأسلوبك السهل واللماح والمختصر الوافي.. كم كان سيكون جميلاً حقاً الاحتفاء باعتناق ذلك الرجل للإسلام لنرسل رسالة بعظمة هذه الأمة وليكن المصطفى عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم لنا قدوة حينما أكرم أبو سفيان عند إسلامه وصفح عن وحشي الذي قتل عمه الحبيب أسد الله (حمزة).. كما وأن الترحيب بإسلام هذا الرجل (تحديداً) ربما يُشكِّل حافزاً لدخول آخرين من بني جلدته الأوروبيين للدين الإسلام ويبقى فتحاً ونصراً عزيزاً للأمة..
عموماً التفاتتك ذكية وبارعة.. كن بخير
الحمد لله على نعمة الاسلام كان يوم امس يوم عظيم ان هدى الله هذا الرجل بعد ان انتج هذا الفيلم وانها هدايه نابعه من القلب وليست بالرياء .نسال الله ان يثبته فى الدين وان يهدى البقيه هذا ونصلى ونسلم على حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
وبعض الغافلين من الشعب السودانى يا أخ شبونه لا يرون أى اخطاء فى ما يقوله المدعوا الترابى لأنه علامه ومفكر إسلامى عالمى او كما يصفونه بأنه رقم لا يمكن تجاوزه وهذا النوع من الكلام المحفوظ الساذج...فى حين تجد نفس هؤلاء الغافلين أبدوا إستغرابهم الشديد عندما قال السيد الخطيب سكرتير الحزب الشيوعى بأنه مواظب على صلاة الفجر وقراءة القرأن.....والقصد مفهوم ياأخ عثمان ولكن هذا إن دل إنما يدل على العقليه المتحجره والغباء الوراثى عند بعض الناس.
بعد إذنك...أعوذ بالله
وبفس القدر يجب ان نحذر يا عثمان لان الناريخ القريب جدا
( ليس اكثر من حمس شهور) برهنت علي ان اجهة المخابرات الغربية
بات اسلوب جديد في بث مثل هؤلاء ال1ين يعلنون اسلامهم ويحتفي بهم في المراكز الاسلامية
المنتشرة في الدول الغربية وتدريجيا يتغلغلون وسط هذه المعمعة الاسلامية الي
ان يصلوا الي الهذف المنشود وفي الغالب يكون صيد ثمين بالنسبة للمخابرات
( القاعدة مثلا اوغيرها من المتطرفين الاسلاميين) وهب يضربوا ضربتهم
وتحتويهم مخابئ المخابرات التي عينتهم للغلغل وسط الجاليات الاسلامية باعلان اسلامهم
اخر هذه الصفقات الاستخباراتية للدول الغربية كان الدنماركي الذي يعيش الان في مخابئ المخابرات الدنماركية بعد ان لعب لعبته علي مسئول القاعدة في اليمن باختياره الزوجة ( الخواجية ) المسلمة لة وعن طرقها وطريقه وصلت اليه ايادي السي اي ايه واصطادته
الطريف في الامر انه في لقائه بالتلفزيون الدنماركي ذكر انه عندما جلس امام مسئول المخابرات الدنماركي ولكي يبرهن لهم انه ليس مسلما( بعد ان فعل فعلته ) قال لذلك المسئول اريد وجبه
دسمة من لحم الخنوير وقارورة من البيرة هذا ما تشتهيه نفس الان
فالحور من مثل هذه الالاعيب