ايها الافندي
بالعربي البسيط كدا ... كل الانظمة الاسلامية التي تدعون اليها فاشلة
وحتي التي الان في سدة الحكم الان..
الدين لله .. والوطن للجميع
وهل عندما يحن مصريون للناصرية هل هم يعنون ديكتاتوريتها, ام انصاف قوى الفلاحين وكسر الطبقية الحادة.
مقالك تعمد لتشويه بل التغاضى عن مطالب المحتجين فى تركيا.
التجربة الكمالية افسحت للحريات الشخصية مجالا. وهو ما تفتقده سلطة اردوغان. يعنى فى قضية وهامة للمطالبين بها.ويمكن فى غيرها لكن انت لم تشرح لنا.والموضوع لا يثير اهتمامك فهو يعكر عليك صفو الرضا الرئاسي التركي عنك.
This article is bias Mr. Afendi. How could it not?. The prime minister of Turkey invited, pampered and gave you pocket money and you are writting this article to thank him. Your friend Erdogan won the last electins by 51% and he has been recently behaving worst than any dectator in the Middle East. Turky democracy is at stake because of Islamic dectatorship imposed by Erdogan and his companions
الافندي قال ( فإن أنصار القمع سابقاً يتظاهرون رافعين صورأتاتورك في حنين لأيام عبادة الفرد.)
وانت لمن شاركت في حكومة البشير المنقلبه علي الديمقراطيه كان يحدوك حنين لعبادة من؟
هكذا هم المتأسلمون يقعمون الاخرين ويبررون القمع بأن من قُمعوا ليسو سوي شرذمه ومتأمرين علي الحكم المنتخب
وعندما ينقلبوا هم علي حكم منتخب ديمقراطيا فلديهم تبريرهم بأنهم يريدون تحقيق دولة الاسلام والشريعه
حلالٌ عليهم وحرام علي غيرهم
تالله يا افندي مازلت في ضلالك القديم ونفاقك الدائم