استاذنا الفاضل د/ عز الدين .. لك من التحاياعاطرها وانت تقدم هذه الاطروحة الشاملة ثلاثية المحاور ذات النظرة الثاقبة وقد نحت لها مصطلح يلائمهاتماما وهو sociohistroeconomic perspective .
موضوع المقال شيق جدا وهادف .. وبالفعل آن الآوان لإعادة النظر في العلاقة التي تربط الشرق الاوسط بدولة الجبشة وتأصيل الاواصر التاريخية الاجتماعية والاقتصادية .. وقريبا ستتجاوز اثيوبياحقل الدونية والتواضع شئنا ام ابينا.. لا سيما وانها تملك من الخصائص والمقومات - كما فندت في المقال أعلاه - ما يمكنها من التربع علي عرش القمة.
المقال نظرة عقلانية فاحصة وقراءة دبلوماسية وترجمة للحقائق الراهنة ورسم لخطوات المستقبل ذات البعد الاستراتيجي ..
كلام جميل بس أكثرت من أللون ألوردي
تاانى برضو الجبش عايزين تموهم فى العرب ؟؟؟؟ والله السودانيين مصيبتهم مصيبة وابتلاء من رب العالمين ..
زكرت لى احدى الاثيوبيات بان الاثييبويين اصلا ينحدرون من العرق الاتينى وتحديدا امركا الجنوبية ؟؟ وزلك من حقب سحيقة جدا ايام انفصال القارات ؟؟ حسب كلامها ولم تتطرق ابدا لعلاقة لهم بالعرب من قريب او بعيد من ناحية العرق تحديدا وهذا يفسر عمق الحضارة الاثيبية العريقة والتى يتجاهلها الكثيرين بسبب اللغة معروف واحدة من اكثر الاشياء التى حجبت المعلومات عن الحضارة الاثويبية العريقة هى بانهم شعب لم يتم استعمارة فلة كتابة وارقام وتواريخ وتقويم خاص بهم فهذا ما جعل المعلومات عسيرة بعض الشيىء للباحثيين ..
مقال يفتقد الواقعية ومقتضفات من هنا وهناك ٠وفيه اخطأ تارخية في السرد
حلول اوسطىية تجافى الواقع الاقتصادى والمصالح الاستراجية لتلك الدول٠
وبالتالي يمكن ان يتفاهم الجانبان علي قيام مشرعات تنموية مشتركة، تقام علي ارض سودانية، وتروي بحصة مياة اثيوبية، وتشترك فيها عمالة مصرية، وتقدم فيها خبرات وتمويلات عربية، بينما يعود نفعها لكل شعوب المنطقة.
ولماذا العمالة المصرية بعد أن اصبحت التقنية الزراعية متوفرة لجميع سكان الارض بعد ثورة الاتصالات وبعد ان اصبح العالم قرية ام تعتقد بأن باثيوبيا والسودان فيها نقص عمالة ... إذا كان للسودان حساسية في التعامل مع اسرائيل سيدة العالم في تقنية الري الحديث وتطوير تكنلوجيا الزراعة الحديثة وتوفير افضل التقاوي في العالم فلماذا نفرض وجهة نظرنا على اثيوبيا والتي لها علاقات طيبة مع اسرائيل ويمنكنها توفير تلك التقنيات الحديثة دون وسيط (مصر) حيث أن مصر اصبحت تعتمد على العلوم والتكنلوجيا الاسرائيلية في الزراعة.
وخبرات عربية دي غريبة شوية .. اصبح للعرب خبرات بالنسبة لنا بعد أن اصبحنا في الدرك الاسفل لنرى للعرب خبرات دون دول العالم يجب ان نستفيد منها وما الفرق الذي بيننا وبين المصريين عندما نعتقد بأن للعرب خبرات ويعتقد المصريين بأن مصر ام الدنيا وكانما يتحدثون ونتحدث عن دنيا اخرى لاتوجد فيها باريس ولندن ونيويورك وجوهانسبرج
وتمويلات عربية دي ايضاً فيها نظر حيث توجد عشرات البنوك والبيوتات المتخصصة بالعالم وبالاخص بالغرب والصين والتي يمكنها ان تمول المشاريع الناجحة بالمليارات مع الدعم الفني والمراقبة المالية ... لماذا دائماً يحاول مثقفي السودان ونخبته أن يدوروا في الحلقة الشيطانية العربية المصرية الفارغة لماذا الاصرار على الفشل وادمانه لا ادري .
بينما تحاول اثيوبيا و بمساعدة من امريكا ان تخرج من وحل المنطقة وتصر أن تصتحب معها السودان لشيء في نفسها بالرغم عن اعتراض امريكا نجد أن النخبة السودانية الفاشلة تحاول جذب اثيوبيا للواحل العربي المتامر والكاره لافريقيا وشعوبها ونحن نعرف بأن لايوجد مشروع في العالم ينجح دون عنصر الحب ... حب العمل ... حب البيئة ... حب تيم العمل بعضه البعض .. حب العلم والتعليم والتعلم .. حب وحب وحب ومن ثم تأتي بقية الاشياء لتكتمل قصة النجاح وهذا موجود بين شعبي السودان واثيوبيا كعلاقة فريد لايوجد مثيل لها في العالم بين الشعوب وعلينا ان نبدأ نرسم أكبر قصة نجاح بعيداً عن ..............
سد النهضة المزمع قيامه يبعد فقط 40 كيلو متراً من الاراضي السودانية، وبالتحديد من منطقة (القضارق) والتي تتميز علي الاراضي الاثيوبية بانبساطها وخصوبتها، وبالتالي يمكن ان يتفاهم الجانبان علي قيام مشرعات تنموية مشتركة، تقام علي ارض سودانية، وتروي بحصة مياة اثيوبية، وتشترك فيها عمالة مصرية،
كنت اتفق معك لو قلت بمشاركة العمالة بين الدولتين تقول عمالة مصرية هؤلاء اللاجئون اين يذهبون وهل العامل المصريي لديه 4 ارجل و100 يد وعقل حاسوب انتم سبب كل البلاوي خنوعكم وفلفستكم الضاره البلاد والعباد اراضي القضارف لدي فيها راي للعمالة الاثيوبية تدخل صعايدة
لله درك يا كاتب المقال اشرت الي شي مهم جد الا ليت الناس تعي ما خكه قلمك الهمام
كلامك جميلة بس الجاب البنى عامر فى اثيوبيا شنو ديل ناس فى شرق السودان
كلام مامفهوم فى اخطاء كثيرة