جيلُ (التغيير) .. ماحك جلدك مثل ظفرك فانطلق!
هذا المقال من أجمل ما قرأت ليس في الراكوبة فقط بل في جميع المواقع التي أرتادها .. أتفق مع الكاتب في معظم ما جاء به . التغيير ليس حكراً على الأحزاب الكبيرة المهترئة .. لكنهم في النهاية يقطفون ثمار التغيير ويعتلون الحصين التي أُسْرِجت , وكأنما لا أحد يستحقها سواهم.
ياي خي انتو شعب وهم..خالين الكيزان وقاعدين تشتموا في الصادق والمرغي...ياخي ذي ماقلت ديل فاشلين..خلاص انسوهم و ورونا انتو يا شباب اليوم حتعملوا شنو..ولا الشباب المصري والتونسي والليبي ارجل منكم...نحنا راجينكم!!!
احييك وعمق التفكير واضيف ان ما وجدته قيادات الحزبين فى ظل الانظمة الشمولية لم ولن يحصلوا على جزء منه تحت نظام ديمقراطى وحرى بتابعيهم الخروج من عبادة العباد اذ لاتحمل احزابهم اى معنى للديمقراطية وواهمون من ظنو غير ذلك. كما ان الحزبين لهم الاثم الاكبر فى اجهاض الحكومات الديمقراطية مرة فى عدم بسط الاستقرار السياسي لان تقدم السودان ليس المستهدف عند الحكم بل المصالح الخاصة والتى لايرى منها ضعاف الاحزاب شئ فقط سيدى والامام وبعض نفر . والسبب الاخر لم نسمع بثورات مضادة لدى الانقلابات العسكرية ولو سيدى والامام قالو عووك العساكر الله قال بي قولهم لكنهم عارفين ان مصالحهم مستمرة وبصورة احسن مع الشمولييين.الترابى خليهو بعدين دا ما وكتوا.