تكاثرت الظباء على خراشِ فمايدرى خراش مايصيد
يديك العافية استاذ ابراهيم وهؤلاء الجوعى وموتى الضمائر الذين ابتلى الله بهم العباد لن تنفع وجوههم ولاكروشهم مطببات أو مجملات أصبحوا لعنة فى حياة الناس واين سيذهبون من مصيرهم المظلم وماينتظرهم من دعوات المظلومين وانتقام الثائرين ؟ ليهم يوم ولاد اللذين ونرجو أن يكون قريبا