تعقيب على د. عبد الله علي ابراهيم: إنك لا تعدو قدرك !! (1-2)
عمر القراي رجل يتمتع بصدق الكلمة ورصانة الحديث والميزان الدقيق للأمور، كلماته ساخنة كالرصاص على الكيزان لا يستطيعون مقارعته لأنه قوي الحجة ولا يهاب أحد في كلمة الحق... شتان ما بينه وبين عبدالله علي ابراهيم هذا الإنتهازي الذي لا يخلو كلامه من الغيبة والنميمة ، وقد سبق للدكتور القراي أن شبه النميمة التي يمارسهاهذا المتهافت بقطيعة المشاطات وبالضبط هذا ما يليق به... أما مقالته الأخيرة التي أقحم فيها إسم الدكتور القراي ما هي إلا مزيد من الصغار(بفتح الضادوتشديدها) والوضاعة التي لا ينحدر إليهاإلا المهزوم المفلس ... د.القراي سبق أن سدد له هزيمة نكراء في موضوع المسيرية ولذلك فهو عاجز عن منازلة القراي فكرياً فأتى بهذا المقال الهابط ... ومثل هذا المقال يترفع أي تلميذ في مرحلة الأساس عن كتابته لأنه يعج بساقط القول الذي يسيء لأصحاب الفكر وأصحاب الذوق السليم.
غايتو العملها "حمادة" في دكتور عبد الله على ابراهيم ما عملها قرد في موزة قشرها و دنكلها و قام أبى ياكلها و رماها و تاني ما بتطلع منو ههههههه
يا د. قراي سلامٌ عليك في الأولين و في الآخرين .. أعيد عليك ما قاله الكثيرون أعلاه أعرض عن هذا الساقط فلم يعد لديه ما يخسره منذ زمنٍ بعيد أما أنت فعلى الأقل ستفقد زمنك و تركيزك الذى نحتاجه في مقالاتك التي توجع النظام و تعيننا نحن على نزاله.. ع ع أ و مثله مصطفى البطل و آخرون غيرهم تخصصوا في إلهاء المعارضين عن نقد النظام و صرفهم إلى معارك شخصية وهو ما لا يخفى عليك فدعه إنه كلب يلهث و ينبح في كل الأحوال.
دخل د. عبدالله علي البلد من مهجره البعيد بمقالات متقعرة تحتاج لمتون شرح لتذليل كلماتها الصعبة ومعانيها المبهمة حتي ضج كتاب كبار واوضح احدهم ان لغة الصحافة لا تحتمل مثل هذا التقعر وضرب مثلا بالصحف المصرية التي تقرأها من الغلاف للغلاف دون ان تعترضك مثل هذه الكلمات ولا الاسلوب ! ماذا كان يريد الدكتور بهذا غير التميز الوهمي ! واعجب لتفكير مثل هذا : يميزك من لا يفهمونك ! وفي برنامجه الانتخابي للرئاسة قال انه سوف يركز علي الكتلة التاريخية - علي شرط ان يفهموا ما يكتبه بعيون نجيضة ! _ هذا والله ما قاله , ما فاهمين اي حاجة من كلامه وبرضو ينتخبوه ! ياخونا عبدالله والله القصة دي كانت مع السيد عبدالرحمن ولما وهن عمود القداسة المهدية بموته براك شايف الحكاية وشايف الحالة كذلك الختمية نفس الملامح والشبه ! والامر لله من قبل ومن بعد .
د القراي الكلام دا ما بشبهك وما انت البترد علي امثال هؤالاء ..رجاء خليك قدر نفسك ..خلي همك اكبر من كدا والبلد منتظراكم
دكتور القراي هذا من ركاب ( ترلة الإنقاذ ) الذين جاء ذكرهم في مقال بالأمس بالراكوبة ، فهؤلاء مجندون لإلهاء الناس في أمور و صدامات تصرف النظر عن ما يقوموا به ، فلا تشغل بالك به لتقوم بمواصلة الرد عليه
ع ع ابراهيم فاتييييييييييييييييييييييييييييييييييييية وكفى.
عبد الله علي ابراهيم بكتب اي كلام ويشتم يمين شمال تنفيذاً لمخطط الامن السوداني والثمن حفنة من الدولارات عن كل مقال
لا عزاء لسقط الرجال ولا عزاء لسقط المقال
عبد الله على إبراهيم، محمد إبراهيم الشوش، خالد المبارك، محمد محمد خير السقوط الكبير.
ردود على دوكو
[عدلان يوسف] 10-30-2013 01:41 PM يادوكو ..
شد حيلك مع الشباب وأعد لنا قائمة العار حتى نستطيع توزيعنا بشكل واسع في المواقع ..
ومنتديات التواصل الاجتماعي ...
لاتنس : فتحي شيلا ، أحمد البلال ، إبراهيم دقش ، ظلام الدين بلال ، جمال فرفور ، ...إلخ إلخ ..
[فرح ود تكتوك] 10-30-2013 08:43 AM
هل نسيتم غازى سليمان المحامى ؟
لم نسمع له صوتآ هذه الأيام ، ما الخبر ؟
[مستغرش جبرة] 10-30-2013 12:35 AM يا دوكو نسيت احمد سليمان وسبدرات فعلا انه سقوط عظيم دنيا واخرة ونحن لانعيب عليهم انسلاخهم اوتركهم لحزبهم فهذا شانهم ولكن مايحز فى النفوس انهم اصبحوا ينبحوا دفاعا عن الانقاذ اكثر من كلابها امثال ربيع الواطى وامين حسن عمر وتيتاوى وراشد والهندى ويوسف عبد المنان وبقية كلاب الصيد.
حياك الله أخي القراي، لقد ألقمت الرجل حجارة تعييه عن التنفس، فما بالك بالرد عليك
الاخ الدكتور القراى مع اختلافى الفكرى كليا معك لكن وجدت نفسى اتفق معك فى رأيك حول هذا الانتهازى الوصولى(التافه) والذى كلما نظرت اليه او سمعته يتبادر الى ذهنى النفاق والمنافقين
اود اسال المدعو غبداللة منو حمادة دة اخب اكد للدكتور القراي شاهدت بعيوني الافتات القماشية فبل سقوط حكم كيزان مصر تملا الشوارغ ومكنوب عليها حزب الحرية والعدالة اسسة الاحوان المسلمون لكل المصريين وبعد لموهم في السجون انكرو كداب حركات المتاسلمين في الكزب والانكار والخداغ
لم نسمع رأيا للدكتور عبداللة على ابراهيم عن التحقيقات والمحاكمات البتى تجرى داخليا ام هو فقط متخصصا فى الشأن اتلمصرى
ياأخوي القراي بالله اقرأ كلامي ده كويس بعد ده وديهو البحر كان عاوز ؟؟!!!
أنت تعلم كم نقدرك ، ونجلك ، ونحفظ لك مكانك في الصف الأول من الشرفاء الواقفين في خط النار
ضد ظلامية هذا النظام ، وفساده ، ودكتاتوريته الظاهرة والباطنة ...هذا النظام الذي حملت منذ
زمن بعيد شرف مهمة تعرية جذروه ، ومنازلته فكريا ، وفضح مدى بؤسه الفكري والقيمي والسياسي،
كل ذلك تعلمه جيدا ...
ولكن ما لاتعلمه ـ فيما يبدو ـ أن النظام القبيح قد جند عددا من أشباه الرجال للنيل من
الشرفاء والمناضلين بشتى الطرق .. وفي مقدمة هؤلاء الشرفاء الرموز الفكرية والثقافية التي تكشف بؤسه وغباءه ..
وها قد جاء الدور للنيل منك عبر مختلف السبل ، وهي سبل لاحد لقذارتها ، وافتقارها
التام لأدنى قيمة أخلاقية ..انظر مثلا كيف يقول ع. ع. إبراهيم بلسان أسياده الجدد :" ولعنك الله
يا حمادة والقراي ولعنكما اللاعنون) !!.... ولعبدالله علي إبراهيم سوابق فظيعة مثل هذه في شتم
الخاتم عدلان ، وحيدر إبراهيم ، وشبكة جهر للصحفيين ..وهلم جرا ..وإن كان هناك يخفيها ببلاغته
المخاتلة...ولكن يبدو أن أسياده الجدد طلبوا منه التخلي الآن عن هذه البلاغة التي لايفهمونها ..
فيا أخي ..يا صديقي ..كل ما أريد أن لا تنجرف لهذه المعارك الدون كيشوتية التي من ضمن
أهدافها: اسنتنزاف طاقتك الفكرية الكبيرة لمعارك هزيلة مع أشباه رجال ...، وتشويه
سمعتك كمفكر كبير ينجرف إلى معارك صغيرة ..ولفت أنظار الشعب السوداني عن فظاعة جرائمهم إلى
بلاهات يتلهي بهاع. ع. إبراهيم ,ومحمد وقيع الله ، أو بعير عبد العاطي ، أو الهندي عزالدين
وغيرهم من غلمان الإنقاذ !!!
أكرر : الحذار الحذار من الانجراف لمثل هذه المعارك الانصرافية .. اضرب في التنك .. ودع أشباه
الرجال "وسواطتهم "القادمة من دهاليز الأمن ... لتعبر نحو النسيان ...
يا أخي القراي والله لدينا من الحساب مع ع.ع. إبراهيم ودوره الباطني في تأييد النظام ما يفرغ
العمر كله ولا يفرغ ..ولكن كل ذلك وقته لم يحن بعد .. فالأولوية الآن لإسقاط النظام ..واجتثاته
من الأرض .. وبعدها سنفرغ لأصحاب الوجهين ...فالحساب ولد ! .... وعندها لن ينجي ع. ع. إبراهيم
صحبته لعبد الخالق محجوب ..ولا الأمان الزائف الذي أعطاه له الشيوعيون بتاع " ما تهبشنا .. وما
بنهبشك " (راجع في ذلك حلقات المذكور مع الطاهر حسن التوم في النيل الأزرق ) ...، ولا تابعه
قفة الذي يدافع عنه في كل مكان ....." لقد صبرنا كثيرا .. وسنصفي حينها حسابنا مع الجميع "
ويا أخوي القراي كلامي ده وقع ليك ... ولا امسحو!
ردود على عدلان يوسف
[الدنقلاوي] 10-29-2013 06:58 PM
نعم يا عدلان يوسف ..هذه هو الأمر الذي يجب ان يدركه القراي وكل الشرفاء، فامثال ع ع ابراهيم مهمتهم الأمنية الآن هي (تشتيت الكورة وتضييع الزمن) فلا تحفلوا بهذا الذي سقط ... وللأسف في أرزل العمر وهو يتقلب بين أوهام العظمة وبين خرف الكبر ويتمرغ في وضاعة البيع والشراء في سوق اللا أخلاق الإنقاذي
معنى الاية "و لَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ " لا علاقة له بموضوع المقال و هو سب الاخرين اساءة الادب مهم .فهي اي الاية فيمن علم كتاب الله و لكنه انسلخ منه و نبذه و اتبع الهوى وآثر لَذَّاته وشهواته على الآخرة، وامتنع عن طاعة الله وخالف أمره. فَهذا مثل الكلب، إن تطرده أو تتركه يُخْرج لسانه في الحالين .
ثانيا : أعتقد انه يجب ان نفرق بين من يشارك المؤتمر الوطني من السودانيين في ظلم الشعب السوداني -و ان كان رئيسا لحزب معارض اوعضوا فيه- و بين من يتعاطفون مع السيسي او اخوان مصر
فالاول امر في العظم و الثاني ربما كان مجرد اختلاف في وجهات النظر
مقال الدكتور/ عبدالله علي ابراهيم في (سودارس) يتحدث عن د/عمر القراي وحمادة، بصراحة مقال حقير وساقط لا يشبه الكتابة الجادة ولا حملة الدكتوراة، وهذا السقوط أنا أستهجنه في د.عبدالله علي ابراهيم ولا أدري ما الذي اضطره إلى هذا الإنحطاط الفكري في الكتابة، وكان يجب عليه احترام القراء.
أنا أختلف مع د/ القراي لأنني لا أتفق معه في الفكرة الجمهورية، ولكن أحترمه كإنسان مثقف وكاتب جاد ولا يتهرب من الحقيقة وكتاباته خالية من هذا الإفلاس المشين الذي بدا على قلم د/عبدالله علي ابراهيم. أقول للدكتور عبدالله أنت في العقد الثامن من عمرك يجب أن تحترم عقول الناس وتحترم سنك قلمك.
عفيت منك يا ود القراي ، أمثال عبد الله علي ابراهيم هم من أساؤوا للحزب الشيوعي عندما كانوا به ، و أساؤوا لعبد الخالق محجوب بعد وفاته ، و هو لازال يعيش عقدة طرده من الحزب الشيوعي مثل أحمد سليمان ، الذي لم ينفعه انضمامه للجبهة الإسلامية من علاج عقدة الطرد من الحزب الشيوعي
غريب ان لا يفهم د.عمر القراي ان الاصل في مسالة مصر هو الانقلاب فعمر البشير والسيسي سواء ولكن الكره الاعمي للاخوان ( رغم وجود ما يبرره) قد افسد علي القراي حجته وجعله في مستوي واحد مع من لا يمحصونوهو المدرب علي البحث والحياد بما حصل عليه من اجازات ( الدكتوراه)
ردود على عجيب
[ابو شنب] 10-30-2013 11:10 PM فعلآ عجيب...
ماحدث فى 3 يوليو من فرض لارادة الشعب المصرى عن طريق الجيش هو نتيجة طبيعية لما حدث فى 30 يونيو من مسيرات شعبية فاقت ال 20 مليون مصرى...فالأساس هو الفعل الشعبى وليس استجابة السيسى كقائد عام للجيش...أمًا ان كنت من الذين لا يرون فى 30 يونيو انتفاضة شعبية فأنت أعمى...أو - والعياذ بالله - كوز...
السيسى ليس هو البشير...وشتان بين الاثنين..الاول انحاز لارادة الشعب لكسر سيطرة جماعة الاخوان على مؤسسات الامة و مقدراتها...و الثانى عمل لتمكين ذات الجماعة للسيطرة على كل المؤسسات و القدرات حتى صار السودان بما فيه ملك لتلك الجماعة..
السيسى ليس هو البشير..الاول وزير دفاع لحكومة انتقالية بأهداف محددة باقى من عمرها بضعة أشهر..والثانى حكمنا25 عامآ و يطمع فى المزيد...
السيسى ليس هو البشير..الاول حرر مصر من الاخوان..والثانى قسم البلد وأهلك الحرث و الولد...
فشتان...
[الفنجري] 10-29-2013 02:36 PM
غريب أنت تخلط الحديث وتتعامى عن الحق وتظهر عبدالله علي ابراهيم كأنه فهامة؟ عارف ليه لأنك إنت كوز زيو ... متعود تشوف الأشياء مقلوبة .. ليست على حقيقتها... أسأل الله أن يزيل هذه الغشاوة من عيونكم ويزيلكم من السلطة.
وايضا انكر حسن البنا صلة الرجل الذي اغتال النقراشي بالاخوان المسلمين وقال"لا اخوان ولا مسلمين" وقد ذكر ذلك محمد حسنين هيكل في برنامجه في فضائية الجزيرة"مع هيكل"-انتهى الاقتباس
الاخوان المسلمين ماكينة كذب دولية وعبر العصور وشعارهم"اكذب اكذب حتى يصدقك الناس ثم صدق نفسك"
وطبعا يا استاذنا الجليل ونحن كنا من مريدينك في اركان النقاش في الجامعة انت ادرى بالمقولة ان الشيوعيين والكيزان وجهين لعملة واحدة والدكتور عبدالله ليس استثناء وسبق ان تتطاول على العلامة د.منصور خالد وحسمه ايضا في صفحات الصحف السودانية..البنية السيكولجية للكوز والشيوعي واحدة وان ادعى غير ذلك...وتريد فاصل من علم النفس السياسي هنا ليس مجاله... الاثنين حالة ذكاء اصطناعي بافلوفي ساكت...وزمنهم ولى ونحن في زمن الحركةالشعبية الارحب والاجمل والتي هفت لها ارواح الناس في االساحة الخضراء بالملاييين وهذا ما لم ينجزه امثال عبدالله علي ابراهيم وبقايا اليسار البائس طيلة الستة العقود الاخيرة
أيها القراي البطل ، أمثال عبد الله علي إبراهيم يجعل المرء يشك و يتساءل : هل فعلوا به شيئا نكرا و صوروه و وثقوه و صاروا يبتزونه به أم أن الأمر مرض نفسي يجعله يدافع عنهم و يشكّر لحم الفطيسة أم صار من المؤلفة قلوبهم الذين يستمرؤوا عطاء الكيزان الملوث بالغائط و لا يجد عنه محيصا ... يعرف الكثيرون كيف يمارس هؤلاء السفلة أحط الممارسات ، فقد روى أحدهم في الأسافير أن كلاب الأمن طلبوا منه أن يفعل كل ما يستطيع ليصور أحد رموز المعارضة في وضع مخل و ذلك بأن يخدره أو بأي وسيلة أخرى .. لا تستغرب فعقلية من مارس الشذوذ و مورس بحقه كمفعول به تجعله حاقدا على الجميع و كثير من الجماعة مبتلين باللواط و كما قيل (ركوب العجلة ما بيتنسي) ... لا أقول لك لا تهرق المداد في أمثال السافل إياه بل أقول لك : اكتب يا قراي و اكشف القتلة و المطبلين للقتلة السفلة ... سلام على مولاي محمود في الخالدين ... سلام على من نعله أشرف من كل السفلة القتلة اللصوص المنحطين .
ردود على مالك
[علي] 10-29-2013 02:44 PM الحقيقة د. عبدالله علي ابراهيم سقط في اعين الجميع حتى الكيزان الذين انتهى به الامر الى ان يكون من المطبلين لهم طمعا فيما عندهم وعسى ان يرضوا به (كوزا) مثلما قبلوا احمد سليمان.. شئ مؤسف ومع ذلك تجده لا يكف عن الفخر باستاذية عبدالخالق له وهو يعلم تماما ان لو كان استاذه حيا لكان اول من يخلعه.. وهذا لا يعني ان جميع من خلعهم عبدالخالق من الحزب - وهم كثر ان بهم هشاشة وليونة وانبطاح مثل صاحبنا عبدالله علي ابراهيم الذي صار قزما من الاقزام.. يمر الناس على مقالاته فلا يلتفتون اليها ولا يأبهون بها..