نَقْنِق ... طَنْطِن ... خَطِط
الاخت اماني تحيه وسلام
طرحك موضوعي و اضمن لك 80% من الشعب السوداني يؤيد فكرتك . لكن بدون التنفيذ تصبح الفكره اوهام
من موقع الراكوبه يمكن تكوين حزب جامع يضم جمهور الكنبه . نريد فعل ةفي اسرع وقت ممكن . الكل يريد قياده ملهمه . تريد من الاخوة رواد الراكوبه في طرح هذه الفكرة وعمل باب خاص للعضويه . وكل من له رأي او فكره لتكوين هذا الحزب
ان يتجرد العضو من كل انانيه وحب الذات لاجل السودان
شكرا لهذا الكلام الجميل الذي يصب في عين الحقيقة / يجب أن نوقد شمعة بدل أن نلعن الظلام / يجب أن نبادر أن نتحرك أن نفعل / ولا نستكين + هؤلاء الأوغاد يريدون منا هذا التقوقع والاستكانة هذا مرادهم / أنفخوا في أرواحكم الحياة والكفاح فالشعوب المستكينة تخسر كثيرا / وهذا النظام وجدنا لقمة سائغة يلعب بنا ما يشاء / يملك زمام المبادرة في يده ويطيح بنا شمالا ويميناوكيف شاء وأى شاء ونحن نندب وننتظر / قتل في يومين خير زهرة شباب وأطفال الوطن ويداه ملطخة بالدماء منذ أن وطئت قدمه أرض السودان //// أما آن لهذا الفارس أن يصحو //// نتمى ذلك
الاخت اماني سلمت يداك.كل الشعب السوداني اصبح مدرك تمام الادراك بان التجمعات السياسيه القديمه ليس لديها ما تقدمه للسودان وشعبه.نحن محتاجون وعاء يجمع كل السودانيين وتكوين حزب لنوقف به الدائره الخبيثه بين الاحزاب الطائفيه الرجعيه وطلاب الكليه الحربيه نحن محتاجون لحزب برنامجه التنميه البشريه والاقتصاديه لا لحزب مشروع حضاري او صحوه اسلاميه فهولاء عقولهم اضيق من السودان.
فخور جدا بمقالاتك التي تبدو ان كثيرين لا يتفقهون مطلوباتها اوادراك معانيها علي الاقل لانهاتنحو لم يتطرق لها كثير من كتاب الراكوبه او الصحف الاسفيرية الاخري
الاخت اماني تهدف الي الوصول الي القرية الفاضله التي اصبحت مستحيلة في عهد الاسلاميين امثال نور الهدي والرئيس الرقاص؛
لله درّك يا ابنة البروف أيتها الحرة الأبية ما مات من أنجبك وربّاك وعلّمك.
لو أن السودان به ألفا واحدا من الشباب يعى ويفكر بهذه الطريقة لغيّر حال البلاد والعباد ولأختفى التنابلة من الوجود ولأنتصر الخير وأنهزم الشر. واصلى المسير وستصلين باذن الله رغم بعد الشقة.
أتفق معك أختاه في طرحك .. اذ لا بد من توحد كل الجالسين علي الرصيف و اللامنتمين من الوطنيين الشرفاء تحت مسمي واحد ( و هم غالبية عظمي اذا وضعنا في الحسبان جيل هزاع و السنهوري عليهم رحمة الله ) .. حتي لا نصحو يومآ و نجد انتخابات تأتي لنا بالدائرة الخبيثة من أتباع الترابي و رهطه ( وطني:شعبي) و بقايا ديناصورات الاستعمار ( المهدي و الميرغني ).