ذاكرةُ الطينِ ..
دوما تحياتى ومودتى ابدا ايها الطاغور البوذى الابق بمدادة الاكسيرى الخالد وان نكروا
عبد العزيز بركة ساكن استطاع بحق ان يكون الوجه الاخر من الادب السودانى وعندما يغوص الانسان داخل كتاباته يجزم بأن لدية جيش من جامعى المعلومات التى يوم بتحويلها الى اخراج ادبى غير قابل للمقارعة
ردود على makin
[محمد موسي] 01-15-2012 02:17 PM رائع وحدها لا تكفي عن هذا الشعور الذي تخلفة عادة اطارات رواياتك ايها الابنوسي الخام
ان كان لي من العتاب فهو بانك تسمح لبنتك اختك زوجتك او حتي امل تسمح للعامة ان يديروا معهم نقاشا يشابهة نقاش ود امونة والم قشي والجنقو جوراي
فطنتك سوف تقودك الي ما ارمي اليه فالنبدع والنحافظ علي قواريرنا في بترينات جميلة
محمد موسي
شاعر