أخي الضابط والجندي .. يمكنك إطلاق الرصاص
والله كلامات تسمع من به صمم خير ما فعلت وادعو جميع قراء الراكوبه ان يدعو كل معارفهم او اقاربهم ممن يعملون بالجيش الشرطه او الامن لقراءت هذا المقال
الاستاذ سالم
أتابع كتاباتك التي تعجب
ولكن هذا المقال بصورته وكلماته هذه كان كأنما يخاطبني وقد كنت منهم
عليه أرى إن تمت طباعة هذا المقال بصورته هذه وتم توزيعه سيكون ضامنا
كبيرا لتحييد كل حامل سلاح حتى لو كان دفاع شعبي
ردود على دارس
[خالد حسن] 03-16-2011 10:49 PM أتفق معك
الأستاذ / أحمد سالم تحيه طيبة
ما يثير الإهتمام لكتاباتك أنك لا تعمد إلى التعرية وإنما الإجتهاد لإيجاد الحلول ومثال لذلك :
توضيحك سابقا عن إستعمار الحركة الإسلامية العالمية للسودان وكيفية الخروج منها .
آرائك لكتابه مسوده دستور السودان
إستنهاضك للشباب للتظاهر لإسقاط النظام وتحديد إيام لذلك .
وفي مقالك هذا تذكير الضباط بأن الرصاصة التى تنطلق منه سوف تقتل أخيه .
جيد أستاذنا لتعرف أنني ألاحق مقالتك لأقرأها ومنذ زمن بعيد لتعيرني أذنا فيما أريد قوله :
أنا على قناعه إذا منحت الحكومه تصديق للتجمع الوطنى بكل أحزابه وعملوا دعايه بالتلفزيون السوداني للتظاهر وتكفلت الحكومة بحمايته لن يطلع معهم ألا عدد قليل من الناس . ليس لأن الناس كلهم مؤتمر وطني ولكن لأن هذه الأحزاب ميته ، ولم يقتلها المؤتمر الوطنى كما يزعمون ولكنها قتلت نفسها .
خذ مثلا الحزب الإتحادي الديمقراطي يرأسة السيد محمد عثمان الميرغنى بنفس آلياته منذ وفاه والده السيد على الميرغنى وليورثه لأبنه بعد عمر طويل ولا زال الهتاف يدوى ( عاش أبو هاشم عاش أبو هاشم )
المثال الثاني حزب الأمة وكلنا يذكر عودة الشاب المتعلم خريج السوربون وأحقيته في رئاسة الحزب وإمامه الأنصار . وصراعه مع عمه أحمد المهدي إلى أن جمع الحسنيين رئاسة الحزب وإمامه الأنصار وركله لكل من إشرأب ليكون له دور ولو كانوا من ذوي القربى فأذهب إلى مسجد ودنوباوى لتسمع ( الله أكبر ولله الحمد ) والتى سمعها أجدادنا منذ العام 1885.
المثال الثالث الحزب الشيوعى السوداني ومنذ العام 1971 بعد إنقلاب هاشم العطا ويتبوأ الأستاذ محمد إبراهيم نقد منصب رئاسة الحزب . يظهر ويختفى في سماء السياسة السودانية كمذنب هالى حسب ظروف الطقس والمناخ .
والمثال الأخير الحركة الأسلامية السودانية وثعبانه الذي يتقلب في الألوان والمسميات منذ الستينات وإلى يومنا هذا يغير لونه وجلده حسب الظروف وأول إمتحان لديمقراطيته شطرت الحزب ألى نصفين دون أن يتغير السلوك أو الخطاب لدى أيا من النصفين ( وعلى الهامش أخشى على مصر وتونس من هذه الألوان )
وغيرها من أحزاب الضرورة التى لا تستحق الوقوف على حالها .
إذن أستاذي لماذا أتظاهر الآن وقد سبقت العالم بالتظاهر والإعتصامات وأسقطت أنظمة وطواغيت لتعتلى هذه الأحزاب ( الا ديمقراطية ) السلطة وتسلمها للعسكر في أول سانحة علما بان هذه الأحزاب فاشلة في تنظيمها الحزبي فكيف تنجح في إدارة بلد .
خلاصة القول ( الشعب يريد تكوين الأحزاب )
يقوم الكتاب والمفكرين في أعمدتهم اليومية والأسبوعية بتحريض الشباب بإستخدام الفيس بوك وغيرها بتكوين أحزاب تكتمل مقوماتها وبرامجها وسياساتها وحتى عضويتها وهيكله التنظيمي وكل ما فيها أولا في الإثير ( الفيس بوك ) فإذا أكتمل البناء يتم الإعلان لأجتماع الجمعية العمومية للحزب في مكان عام بالسودان لإظهاره على أرض الواقع وأن يكون قوامه الشباب - الشباب - الشباب - يعنى انا وأنت ما عندنا دور فيها الا التحريض لتكوينها فعندها سيكون شعار ( الشعب يريد إسقاط النظام ) له معنى ومضمون .
وشكرا
كيف نستطيع حث الضابط والجندي علي قراءة هذه الكلمات؟
كلماتك تسمع من كان به صمم
لكن صدقني ان ما يفعله القذافي سيكون مجرد مناظر لما سيفعله البشير وصحبه
هناك نوع من البشر والعياذ بالله مصابون بعقد الدونية والحرمان حينما يجد ان كل السلطة وكل الثروة في يده ومعه مجموعة من علماء السلطان يصورون الله انما هو الحاكم بامر الله في الارض وان بقية خلق الله هم من الكفرة فانه ولانه يمتلك افقا ضيقا
يمكن ان يبيد شعبه
اللهم احفظ السودان من المجرم البشير ورفقائه نافعا وعليا والمجرم الاكبر قوش ( بتاع امريكا)
ردود على elghefari
[IBn El Sudan] 03-16-2011 02:58 PM Hundred percent right ;) s