والله يا دكتور أنا ما عارف كيف أنك ممكن تتخيل إن صحافتنا الحالية ممكن تكون سلطة رابعة وهي مملوكة بالكامل تقريبا للحكومة ومؤتمرها وأفرادها .. بالله راجع ملكيات الصحف الحالية قبل المطالبات الخرافية ..حتى ما يحصل من توقيف ومصادرات ما أظنه إلا من نوع المكايدات الداخلية بينهم أو لخداع الناس بأنه هناك صحافة حرة وأن الحكومة ما رضيانة عنها .. من عنده رأي آخر يمدنا باسم الصحيفة وملاكها للتأكد .. (يمكن استثناء الميدان التي تظهر ولا تظهر) سلامي