من أين جاء.. هؤلاء ؟ا
بس تعليق على العنوان(من أين جاء هؤلاء)جاءوا من رحم أنثى ورضعوا من ثدى النفعية، وشبوا على حب الذات،ونسوا رب العباد والمعاد،وركعوا للغرب الكافر ،اسوتهم ودليلهم لفعل المنكرات،ونسأل الله لهم الهداية والأوبة لرب السماواتـ قبل يوم المعاد يوم لاينفع مال ولابنون ولاسلطة،يوم الحاقة الذى نسوه ،ونذكرهم بأن لاينسوا،انهم موقوفون عند رب الارض والسماوات،ومسئولون عما أقترفوا من المنكرات،وحينها إما الى نار أوإلى جنة....
الاثم تعبير خطير ياسعادة الاستاذ عثمان ميرغنى .. الكل له الحق فى الانتماء لاى تيار سياسى يتطابق مع قناعاته ورؤاه والكل له حق التعبير عن ذلك بالوسيله التى يراها مناسبة ... الحركة الشعبية ممثله فى امينها العام ظل وبصورة متكرره وشبه يوميه يكيل الشتائم والدسائس للشمال وشعب الشمال ويجاهر بها دون حسيب ولارقيب وكذلك تجاهر بالرغبة فى الانفصال من كبيرها الى صغيرها ... هل هو حرام علينا وحلال لهم ؟؟؟
نسئل الله ان يكون انفصال الجنوب تسريحا بإحسان لان الامساك بالمعوف بات امرا مستيحا في ظل هده الظروف وكلف اهل الجنوب والشمال الكيثر من الارواح والمال. مند اول كتيبه تمردت في الجنوب قبل خروج الإنجليز من السودان مرورا بعبود وجعفر نمري حتى توفيع اتفاقية نيفاشا.
ونقول لدعات الوحده \" لقد اسمعت إد ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي\"
لا ادري لماذا لايري هؤلا ابعد من اسفل اقدامهم فقضية الانفصال اكبر بكثير من ابعاد الجنوبيين عن الشمال ولكن تيرتب عليها اضرار بالغة علي الشمال قبل الجنوب تتمثل في ابعاد امنية واسترتيجية واقتصادية وكما يقول المثل الخير يخص والشر يعم فشر الانفصال سوف يعم علي الجميع ابيضهم واسودهم ولن يكون لهم الخيار حيئنذ فانتبهوا ايها السادة واقترح علي منبر الراكوبة ان يتبني زاوية تسمي نداء وحدة السودان تكون مهمتها تنوير القراء باضرار الانفصال وتأييد خيار الوحدة علي ان تكون المقالات باللغتين العربية والانجليزية وذلك اقتداءباالحديث الشريف اذا قامت القيامة وفي يد احدكم فسيلة فليغرسها
هؤلاء قوم اهل سؤء يبشرؤن السودان واهلة بشر مستطير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!فهل الشمال متجانس؟؟؟؟؟؟؟؟فهم الد اعداء السردان والدين ( المنافقون اللدين يعجبك قولهم وادا تولو في الارض يهلكون الحرث والنسل واللة لايحب الفساد )لايفقهون شىء من الدين غير التجارة بةّ على الشعب المسكين
أنت من يعلم من أين أتى هؤلاء أتوا من حيث كنت أنت حزب الاتجار بالدين ولما خلص تاجروا بالعرق حتى أفنوه ثم تجاروا بالوطن وترابه واقتتلوا ولا زالوا على هذا المصير . وهرب البعض منهم كأمثالك .
هؤلاء جاؤوا من الارياف ودرسوا وتخرجوا من جامعة الخرطوم بشهادات مزورة وغير مزورة
وينتمون لحزب الجبهه وفى عهد الحكومات السابقة كانوا يشترون الرغيف والسكر ويصبونه
فى النيل والجميع يعلم ذلك .. ولك الود اخى عثمان