٭ إلى جيل نأمل ألا يطول انتظاره، كتاب وضعه الدكتور ابراهيم الأمين وهو من جزئين حول قضايا التعليم ومسيرته في الخارج والداخل.. الجزء الأول من تجارب الشعوب والجزء الثاني التجربة السودانية، الجزء الأول 582 صفحة من الحجم المتوسط، والجزء الثاني 853 صفحة من ذات الحجم.. صدر من مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي ليشكل اضافة ثرة لما يقوم به هذا المركز من رفد للساحة السودانية بكل عناصرها بالمفيد النافع.
٭ قدم للكتاب الأستاذ ابراهيم منعم منصور.. مقدمة جاءت في حد ذاتها قراءة متأنية ومتأملة في محتوى الكتاب الدسم الدقيق.
٭ وقبل أن أقف مع مقدمة الأستاذ ابراهيم أعرج إلى من أهدى إليهم المؤلف جهده المقدر..
٭ إلى الشيخ بابكر بدري المجاهد المبادر ورائد تعليم البنات في السودان.
٭ إلى الأحفاد في يوبيلها الذهبي.
٭ إلى رفاعة قلعة النضال والاستنارة الوطنية.
٭ إلى المعلمين والمعلمات في طول البلاد وعرضها.
٭ إلى جيل نأمل ألا يطول انتظاره.
٭ دكتور ابراهيم تقدم بالشكر والعرفان إلى كل من أسهم في أن يرى هذا الكتاب النور..
لأسرتي زوجتي وأولادي وأحفادي ولأخي دكتور يوسف الأمين.. للعلماء الأجلاء.. الأستاذ ابراهيم منعم منصور.. السيدة نفيسة أحمد الأمين.. بروفسور عبد الرحمن موسى.. بروفسور عطا البطحاني.. الأستاذ محجوب محمد صالح (برلمان الأيام).. بروفسور محمد الأمين أحمد التوم.. بروفسور فيصل عبد الرحمن علي طه.. مركز عبد الكريم ميرغني.. السيد وليد خلف الله.. مولانا دفع الله الحاج يوسف.. بروفسور قاسم بدري.. بروفسور عبد الله حمدنا الله.. بروفسور الطيب زين العابدين.. الدكتور نزار غانم.. أسرة المكتب اسراء مصطفى صديق.. الأنصاري محمد إمام فتحي البحيري.
٭ حقيقة جاءت مقدمة الأستاذ ابراهيم منعم منصور للكتاب قراءة متأنية واضافة واضحة لمعنى أن تكون المقدمة اضافة ونأمل لمثل ما جاء به دكتور ابراهيم الأمين في مجال هو الركن الأساسي للحياة المستقرة النافعة وقد وضع دكتور ابراهيم الأمين مقولة العلامة ابن خلدون (التعليم) مدخلاً كما جاء في الكتاب.
الصحافة
(ليس عملية تلقينية عبثية تهدف إلى حشو ذهن المتعلم بعدد لا يحصى من المعلومات، بل عملية واعية تنطلق من احترام المتعلم، وتهدف إلى رفع كفاءته المعرفية وفعاليته الاجتماعية من خلال برامج تربوية فاعلة وطرق تدريس واعية).
في مطلع مقدمة الأستاذ ابراهيم منعم منصور قال: أخي العزيز دكتور ابراهيم الأمين، عجبت كيف لمن سطر هذا السفر العظيم أن يطلب مني تعليقاً أو مقدمة عنه فهو بحق سفر دسم ثم شيق رغم تشعب موضوعه.
أواصل مع تحياتي وشكري
المشاركات والآراء المنشورة في صحيفة الراكوبة سواء كانت بأسماء حقيقية أو مستعارة لا تـمـثـل بالضرورة الرأي الرسمي لإدارة الموقع بل تـمـثـل وجهة نظر كاتبيها.
1 | 
0 | 
1189
