رد علي عبد اله....
..هذا التعليق لبس الامثالك..فاننسوداني قبل ان يهاجر ابواك للسودان او لعلههما وضعاك في طريقهما للحج ولست كوزا بل المومن الذي ضالته الحكمه. ابن سعيد رمضان دعته اعرق جامعه في الولايات المتحده من بلاده سويسرا ليناظر هتشنز نبي الالحاد الذي هلك قبل سنوات اربع ارجوا ان يكتب النتابعون ذوي العقل والحكمه منظرته في اليو تيوب.
ومثلك يا عبد اله وهو الاسم الذي اقترحه عليك لو كان حقيقيا او منتحلا-فانا اكتب اسمي وايميلي بشجاعه-
واخيرا انت لم تتعرض للموضوع الاساسي لاماقشك فيه.
اما الاكتشافات العلميه الحديثه فقد ادت لايمان الكثير من اصحاب العقول الغربيين.واعتراف المترددين .حتي سجلات ناسا.ويمكنك التاكد اذا لم تكن حديث عهد بالحاسب.
احد العراقين والذي كان شيعيا في السابق برز موخرا في العراق الهامله بدعوه الحاد لا تقنع احدا الا اشباهه وكنت اظنه فيلسوفا الا ان وجدته شخص مقلد منتحل لاراء بن المقفع وغيرهم والرجل هتشنز الذي هلك بالسرطان قبل سنوات قليله ولكن ليس قبل ان ينبري له البروفسر طارق سعيد رمضان ويبين تهافت افكاره ويبين ان الاسلام لا يخاف الشك فالشك قاد الغزالي للايمان وان فكر الغزالي يمثل الجزء الغالب في الفلسفه الحديثه وقد اقر هتسن وصفق .لقد رايته والموت يدلف نحوه في مقابله مع الاعلامي كووبر يكاد يلقي بالرايه ولكنه لا يعلنها بل يتعلل بخوفه علي اطفاله ويقدم السبت( لو سمعتم انني تراجعت قبل موتي فيجب ان تعزو ذلك لضعفي بسبب المرض .)
لقد كثر متابعيهم من الشباب عندنا ظنا منهم ان هذا يدخلهم ضمن الحداثيين بينم المولانات لا ينفكوا يحدثون بالبعره تدل علي البعيير.وجاء ذلك في رد شيخ علي ملحد توسل بالالحاد للمثليه كما اعترف في قناه لبنانيه.بينما الامر ببساطه تجده في ردودمعظم علماء الرياضيات والطبيعيات المحدثين بان كل معدلاتهم تتوقف في قمتها عند نقطه لا تفسير لها الا الاعتراف بوجود الاله .اما صفاته فلو حاولت الاقتراب منها بصوره الاله عند النصاري واليهود فهي ضعيفه لا تقف علي دليل مقنع وهذا الذي دفع بال شابتن بان يركز هجومه علي ااملحد في نقطه وجوب وجود الاله وانه لا يناقش ابدا صحه سفر التكوين في قصه خلق للارض والسماوات فالمسيحيون يعتقدون ان الايمان بما في كتبهم هي مساله ثقه وليست منطق
ردود على MOHAMED AHMED
[عبدالله] 09-18-2017 03:44 PM
واضح ان المعلق كوز مصدي لاستشهاده بـ طارق سعيد رمضان حفيد الهالك حسن البنا وابن الهالك سعيد رمضان..
لقد تكشفت الامور بفضل التقدم التقني وصارت أكاذيبكم وتهويماتكم لا تنطلي على أحد ولا يوجد احد يصدق كلام علماءكم الكذبة المأجورين..
متى كان للمسلمين منذ وفاة الرسول ص وحتى اليوم نظام حكم عادل او حتى ناجح؟!!
في رأي الشحصي قد أصبت كبد الحقيقة وسأنافح معك كل رأي ينفي وجود جماعة من المسلمين وهم من سموا أنفسهم بالسلفيين الصاقا لأنفسهم بالسلف الصالح وماهم منهم وغلاة بعض الحنابلة بدءا بتحريفات ابن تيمية لآراء بعض المتقدمين منهم وقد تمت محاكمته في عهد السلطان محمد بن قلاوون وادانته المحكمة المكونة من المذاهب الأربعة وسجن عدة مرات واخرج من السجن بعد اعلان توبته ثم يعود بعد ذلك فيرتد وينكص على عقبيه وقد وجد الجهلاء من المتفيقهين مثل ابن عبد الوهاب وابن عثيمين في ضحالة أفكار ابن تيمية وفتاواه مرتعا سهلا للاتباع بمجرد الفهم السطحي حتى قاده الاتباع الأعمى متأخريهم يقفون في وجه العالم كله بانكارهم لحقائق العلم التي صارت من بديهيات القرن العشرين مثل كروية الأرض ودورانها حول نفسها وحول الشمس وماتوا وهم كفار بدوران الأرض لاحول نفسها ولا حول الشمس ولا زال الأحياء منهم على دين ابن تيمية وابن عثيمين ومنهم الضلالي المصري المبين الرضواني صاحب قناة البصيرة الفضائية التي يمولها أنصار ابن عثيمين
كلامك فيه من الحقيقة وأيضأ فيه تبسيط للمسالة.
فبإمكان هولاء أن يرفضوا تصور هذه الجماعات للإله دون نكران وجوده ( كما يفعل الكثيرون )
في اعتقادي أن إرتفاع موجة الإلحاد أحد أهم اسبابها هو انكشاف أسرار الكون للبشر ومعرفة قوانينه الفيزيائية بدرجة كبيرة وفي فترة وجيزة .
لم يعد الناس في اعتقادهم يحتاجون الى السماء والغيبيات في تسيير حياتهم .
قديما كان الناس يحتاجون لتفسير الظواهر الطبيعية وعلاجهم وسفرهم وأمنهم ومأكلهم ومشربهم وووو و إلى إله واحيانا عدة الهة
أما الآن فقدأخذت الأرض زخرفها وازينت
وظن أهلها أنهم قادرون عليها