تصديق ما تنشره الجرايد "نص ما اوردته بى بى سى" دا قمة الهبل مش الغباء
وكمان اسمك شاهين يا صيص
قوم لف
لماذا لم يوصف منفذ هجوم لاس فيغاس بأنه "إرهابي"؟
انطلق نقاش مستفيض على شبكة الإنترنت حول عدم وصف المسلح ستيفن بادوك بالإرهابي، مع الكشف عن مزيد من التفاصيل المتعلقة بهذا المسلح الذي قتل ما لا يقل عن 58 شخصا وأصاب أكثر من 500 آخرينفي مدينة لاس فيغاس الأمريكية. فوسائل الإعلام وصفت بادوك، الذي يبلغ من العمر 64 عاما وأطلق النار من الطابق الثاني والثلاثين بفندق ماندالاي باي نحو حفل موسيقى أقيم في الهواء الطلق يوم الأحد الماضي، بأنه "ذئب منفرد" و "جد" و"مقامر" و"محاسب سابق"، لكنه لم يوصف بكلمة "إرهابي". ولا نمتلك إلى الآن معلومات موثوق بها حول دوافع بادوك لتنفيذ هذا الهجوم المميت، كما أنه لم يُعثر حتى الآن على أي صلة بينه وبين الإرهاب الدولي، ولا يوجد تأكيد على أنه مصاب بمرض عقلي. ولكن كثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي يقولون إنه لو كان مسلما، فإن مصطلح "إرهابي" كان سيُستخدم على الفور لوصفه، كما كان سيجري ربطه ب"الإرهاب الإسلامي" حتى من دون وجود أي دليل. وقد دخل مشاهير وشخصيات تلفزيونية وأكاديميون في هذا النقاش حول أسباب عدم حدوث ذلك في هذه الحالة.
ووفقا لقانون ولاية نيفادا الأمريكية، يرد وصف "العمل الإرهابي" على النحو التالي: "أي فعل ينطوي على استخدام العنف بهدف إلحاق أضرار جسدية جسيمة أو وفاة بعموم السكان". وعلى المستوى الفيدرالي، تُعرف الولايات المتحدة "الإرهاب المحلي" بأنه أنشطة تفي بثلاثة معايير - "تشكيل خطر على حياة الإنسان ينتهك القانون الفيدرالي أو قانون الولاية"، و"تلك التي تهدف إلى ترويع أو إرغام المدنيين أو الحكومات"، و"التي تحدث في المقام الأول داخل الولايات المتحدة". ويشير مكتب التحقيقات الفيدرالي أيضا إلى أنه يجب أن تكون هناك نية "لتخويف أو إرغام حكومة أو سكان مدنيين أو أي جزء منهم، بهدف تحقيق أهداف سياسية أو اجتماعية".
ويبدو أن هذا الجزء أساسيا في هذا الصدد - فهل مرتكب العنف لا يحاول فقط التسبب في ضرر جماعي ولكن يحاول التأثير على الحكومة أو تعزيز أيديولوجية معينة؟ ونشر كثيرون على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لتعريف قانون ولاية نيفادا وتساءلوا لماذا - رغم وجود نية مبية واضحة من جانب الجاني - قال قائد شرطة مدينة لاس فيغاس جوزيف لومباردو خلال مؤتمر صحفي عن بادوك: "نحن لا نعرف شيئا عن نظامه العقائدي في الوقت الحالي. والآن، نحن نعتقد أنه يعمل بمفرده، وأنه ذئب منفرد". وعلى موقع تويتر، استخدمت عبارة "ذئب منفرد" أكثر من 200 ألف مرة منذ الهجوم. واستخدمت عبارة "هجوم إرهابي" أكثر من 170 ألف مرة، إذ دخل الناس في نقاش حول سبب التباين الواضح بين وصف المشتبه بهم البيض والمشتبه بهم من ذوي البشرة الأخرى. وعلى موقع فيسبوك، تفاقمت حدة المناقشة أيضا. وقال مورسال من أندونيسيا: "إنه لا يعتبر إرهابيا دوليا؟ ربما لأن وجهه ليس عربيا".
وأعرب محمود العوضى، أمريكي مسلم، على موقع فيسبوك عن أسفه لسماع هذا الخبر، لكنه وصف كيف لن يؤثر هذا الهجوم على البيض بالطريقة التى تأثرت بها أسرته بالهجمات التي شنها إسلاميون. وقال: "كل إطلاق نار جماعي يعني أن حياة زوجتي تصبح في خطر لأنها اختارت تغطية شعرها، وأن ابني سوف يتعرض للهجوم في المدرسة لأن اسمه محمد، وأن ابنتي البالغة من العمر أربع سنوات سوف تعامل بشكل غير عادل لأنها تتحدث العربية، لكن لو كان الإرهابي أبيض أو يعتنق المسيحية فسيصبح فجأة شخص مريض عقليا وكل شيء طبيعي". وعلى الرغم من أن الأغلبية الساحقة من التعليقات تنتقد المسؤولين ووسائل الإعلام لعدم وصف بادوك بأنه إرهابي، كانت هناك بعض الحجج والمقترحات المضادة.
*************
قام وبهدوء تام بتجهيز كل معداته- تحليل غبي جدا - الفنادق دي مليانه كاميرات و لمن تجينا خاشي كل يوم شايل دشليون شنطه لازم حتلفت نظر
تحليلك غبي جدا-دا اجن مجنون بكون رامبو بمسدسين تلاته و بندقيه-48 بندقيه و 300 فارغ في دقايق دا ما شغل نفر واحد و سكير عجوز كمان
الكلام دا ما نجيض يا بله-شكلو كان مشروع تمثلية كباب و فشلت
ردود على فازر جينو
[سعيد شاهين] 10-06-2017 01:43 AM
الى الاستاذ {فازر جينو} والذى فضل حجب اسمه الحقيقى لامر يخصه ولم يراعى للاخلاق والادب فى التخاطب وليس له معرفه باصول النقد من حيث هو ولكن يجب علينا ان نوضح اه ومن المصدر نفسه الذى اورد الخبر وهو{بى بى سى} العربيه حيث اوردت الاتى نصه كما هو والذى بنينا عليه موضوعنا الذى اثارت حفيظتك لدرجة اتهامنا بما لايليق بدلا من التعليق على جوهر الموضوع كموضوع وهو الكيل بمكيالين لمن يقتل وهو يحمل الصفه الاسلاميه ومن يقتل وهو امريكى الجنسيه ولعلمك الوحيد الذى لا يمكن مقاضاته الجندى والانسان الامريكى وبالقانون كما لا تنسى هناك قانون معادات الساميه وهو خصيص لمن يهوب ناحية الاسرائيلين اما نحن فتبع فقط ويكفى تعليق برهانا وابسط شى على الخوف وعدم الثقة والشجاعه هو اخفاء اسمك الحقيقى بس فسر لينا معنى اسمك هذا والان اليك نص الخبر يا بتاع السيناريوهات حسب نص تعليقك { تحليلك غبي جدا-دا اجن مجنون بكون رامبو بمسدسين تلاته و بندقيه-48 بندقيه و 300 فارغ في دقايق دا ما شغل نفر واحد و سكير عجوز كمان الكلام دا ما نجيض يا بله-شكلو كان مشروع تمثلية كباب و فشلت}{ قام وبهدوء تام بتجهيز كل معداته- تحليل غبي جدا - الفنادق دي مليانه كاميرات و لمن تجينا خاشي كل يوم شايل دشليون شنطه لازم حتلفت نظر} هذه تعليقاتك وهذا نص ما اوردته بى بى سى العربيه
هجوم لاس فيغاس: بادوك وضع كاميرات في الفندق لمراقبة تحركات رجال الأمن
وضع ستيفن بادوك، المسلح الذى قتل 58 شخصا وأصاب أكثر من 500 آخرين فى مدينة لاس فيغاس الأمريكية الأحد الماضي، عددا من الكاميرات داخل وحول جناح الفندق الذي كان يقيم به. وقالت الشرطة إن بادوك وضع كاميرتين في الرواق وثالثة في ثقب الباب، وهو ما سمح له برؤية ما إذا كان "مسؤولو تطبيق القانون أو الأمن" يقتربون منه الرئيس الأمريكي وصف بادوك بأنه مختل عقليا، غير أن مسئولا أمنيا بارزا يؤكد عدم وجود دليل على ذلك.
وما زالت الشرطة تحاول معرفة السبب الذي دفع بادوك (64 عاما) لفتح النار على حفل موسيقي من فندق ماندالاي باي.ومع ذلك، تعرف الشرطة أنه كانت هناك درجة عالية من التخطيط. للهجوم. ويوم الثلاثاء، قالت السلطات فى لاس فيغاس إن عدد القتلى بلغ 58 شخصا وليس 59، مشيرة إلى أن المسلح كان من بين القتلى. وقال قائد شرطة مقاطعة كلارك، جوزيف لومباردو، في مؤتمر صحفي "كان هذا الشخص لديه نية مبيتة، ومن الواضح أنه كان يخطط للقيام بذلك، والدليل على ذلك نوع وكمية الأسلحة التي كانت موجودة في تلك الغرفة." وأضاف: "لقد خطط للأمر على نطاق واسع، وأنا متأكد من أنه قيَم كل ما قام به
وأشار كيفن مكماهيل، نائب رئيس الشرطة بالمقاطعة، إلى أن الهجوم توقف عندما اضطرب بادوك وأطلق النار على أحد أفراد الأمن. وقد أثار هذا الحادث، وهو الأسوأ فى تاريخ الولايات المتحدة الحديث، نقاشا حول القوانين الأمريكية المتعلقة بالأسلحة، لكن الرئيس دونالد ترامب قال إن الوقت ليس مناسبا الآن لإجراء مناقشات حول ما الذي يتعين القيام به، إذا كان هناك شيء يجب القيام به من الأساس.
وفي وقت سابق، وصف ترامب بادوك بأنه "رجل مريض، ومختل عقليا". لكن مسؤولا كبيرا في الأمن الداخلي بالولايات المتحدة، طلب عدم الكشف عن هويته، قال لوكالة رويترز للأنباء، إنه "لا يوجد دليل" على "مرض عقلي أو تلف في الدماغ".
ولم تجد الشرطة أي صلة بين المسلح وأية منظمات إرهابية أجنبية أو محلية. ولم يكن لدى بادوك، الذي يبدو أنه قتل نفسه قبل أن تقتحم الشرطة غرفته فى الفندق، سجل جنائي، ولم يكن معروفا لدى الشرطة. لكن الشرطة عثرت على 23 بندقية فى الغرفة الفندقية التي كان يقيم بها بادوك، بالاضافة إلى أسلحة نارية ومتفجرات فى منزله. وقال مسؤولون إنه تم العثور على 47 سلاحا ناريا في ثلاثة مواقع. وحصل موقع "بوسطن 25 نيوز" على صور من غرفة الفندق للبنادق المستخدمة في الهجوم. وما تزال الشرطة تبحث عن ماريلو دانلي، التي يعتقد أنها كانت صديقة بادوك. وقالت المتحدثة باسم مكتب الهجرة الفلبينية في تصريحاتت صحفية إن دانلي كانت في الفلبين لكنها تركت البلاد ووصلت الآن إلى لوس أنجليس