المدرب الاجنبي بين الحجا ... وساقية جحا!!!
سرد وتحليل جميل ومنطقي.. فالمدرب الاجنبي كان اثره واضح في تطور اللعبة حتى عهد ريكارد وميشو واتوفيستر.. ولكن كلنا كمشجعين نتمنى ان نرى المدرب الوطني باعتباره جزء من منظومة كرة القدم أن ينال حظه من بعثات وتدريب فالان صار فرص التطور والتطوير اكثر واسهل يا حبذا لو تبنى اتحاد الكرة باستجلاب خبراء وعمل كورسات ودورات علمية وعملية تزيد وتؤهل من المدرب والحكم..
فخير مثال على ذلك ان معظم المدربين على راس اندية المقدمة توانسة.. ويوجد عشرات المدربين التوانسة في الخليج.. فها هي الان في متواجدة في كاس العالم.
اهم شيء هم الاهتمام بالناشئين والشباب لان هؤلاء وهم في هذا العمر لديهم القدرة على استيعاب كل ما هو مطلوب بطريقة علمية.. لذلك عندما يبلغ اشده يكون لديه مخزون احترافي.. عكس لاعبي اليوم..