عقوبات غير ذكية للانتقام من الصحفيين و الناشطين..
شرور جهاز الأمن السوداني أكثر بكثير من أن تحصى وأكاد أقسم أنه الأسوأ في كل الأنظمة القمعية ما يدلك على أن محمد أحمد السوداني يفسد إذا فسد فساداً قل نظيره وإن صلح صلح صلاحاً عز نظيره! سيأتي يوم حساب القائمين على جهاز الرعب هذا وخصوصاً محمد عطا بتاع جهاز الأمن هذا وزمرته كما جاء حساب السنوسي الذي صار بعد فترة وجيزة بعد سقوط نظام القذافي كالهيكل العظمي بعد أن كان كالثور!