مقال جميل ياحبيب..
لابد ان نفهم ان الديمقراطية لا تعلم ولكنها تمارس عمليا ومشاكل الديمقراطية تعالج بمزيد من الديمقراطية وليس بانقلابات عسكرىة تعود بالناس الى مجاهل التخلف والديكتاتورية خاصة اذا كان الانقلاب مدعوم باديدولوجيات سواء يسارية او يمينية ....
مقال تحليلي هادف ، وصف اكاديمي لتجارب الحكم الاستبدادي فى السودان وتوعية لأهمية النظام الديمقراطي . لو لا الانقلابات العسكرية المشئومة لكان للسودان شأن آخر فى كافة المجالات .
شكرا للأستاذ عبدالله مكاوي