المقالات
رياضـة
برافو " نابغ" الهلال
برافو " نابغ" الهلال
11-07-2017 10:16 AM


• تابعت جزءاً كبيراً من حلقة خصصتها قناة الهلال بالأمس لمعاناة فريق الكرة الأزرق.

• واستهلالاً لابد من تقديم اشادة خاصة وكبيرة بالمذيع الشاب الذي أدار الحلقة " نابغ".

• تابعت هذا المذيع الشاب في مرات محدودة عند تقديمه لبعض الرسائل الإعلامية القصيرة أثناء الاستديوهات التحليلية للمباريات وأعجتني جداً مخارج حروفه ولغته الجيدة.

• وكنت حينها أفترض أنه مجرد مذيع صغير يُمنح تلك الدقائق القصيرة لتقديم رسائله من داخل الاستاد.

• إلا أنني تفاجأت به بالأمس وهو يدير الحلقة المذكورة حول الوضع الهلالي الحالي ومحاولة تحديد سبب مشكلة فريق الكرة، حيث وجدته مذيعاً كامل الدسم.

• اتسم نابغ بالبساطة دائماً واحترام ضيوفه في كل مرة شاهدته فيها.

• الفتي بعيد تماماً عن التكلف الذي أعتبره آفة مذيعي هذا الزمن في السودان.

• كما أن مخارج الحروف لديه واضحة جداً.

• وعلاوة على ذلك يتحدث الشاب الموهوب بلغة سليمة لم ألحظ فيها أنه يرفع مفعولاً به أو ينصب فاعلاً، مثلما يفعل الكثير من المذيعين والصحفيين ورغماً عن ذلك يوصفون بـ ( الكبار).

• وخلال حلقة الأمس أعجبني الزميل الكبير الرشيد بدوي عبيد وهو يستهل مكالمته الهاتفية بالإشادة بالمذيع نابغ على إدارته الجيدة للحلقة.

• الواقع أن الفتى نابغ هو أفضل المذيعين الذين تابعتهم حتى الآن في قناة الهلال، رغم صغر سنه، ولهذا يفترض أن يحظى بمساحات أرحب، ليريح المتابع قليلاً من بعض المتكلفين المزعجين.

• أجمل ما في نابغ أنه محترم ومتواضع ويعلم تماماً كما بدا لي أن النجاح يتطلب صعود السلم درجة درجة.

• وهو في ذلك يختلف كلياً عن بعض ( الصغار) الذين يتوهمون أنهم نجوم مجتمع ويظنون مخطئين أنهم صاروا أعلاماً.

• برافو نابغ ومزيداً من التجويد والإبداع لتصبح المذيع الرياضي الأول في البلد بإذن الله.

• أما فيما يتعلق بموضوع الحلقة، فقد سمعنا الكثير من الحديث في محاولة للوقوف على أسباب تراجع فريق الكرة في المباريات الأخيرة.

• نعلم ونتفق جميعاً أن فرق كرة القدم في أي بقعة من العالم تشهد تصاعداً وهبوطاً في المستوى.

• هذا أمر مألوف ولا يحتاج ( لدرس عصر).

• كما أن فريق الكرة في الهلال لا يزال في المنافسة حتى قبل أن يتعادل المريخ بالأمس.

• ولم تسوء الأمور في الهلال إلى درجة وصفها بـ ( الأزمة)، إلا إذا كان القائمون على الأمر يدركون حقيقة المشاكل التي يعاني منها النادي، وليس فريق الكرة وحده.

• هي ثلاثة تعادلات وأداء سيء في عدد من المباريات، لا أكثر.

• لكن لأن الأهلة اعتادوا على جمال الأداء، ولأن غالبيتهم يتوقون لفريق كرة يهز الأرض تحت أقدام منافسيه الإقليميين، يشعرون بحالة من عدم الرضا وهم يشاهدون فريقهم يتراجع في دورينا الممتاز، الذي لا يمثل شيئاً بالمقارنة مع المنافسة القارية.

• وبما أن المجلس ورئيسه وعدوا الجماهير الزرقاء مراراً وتكراراً بالظفر بالأميرة السمراء تجد الأهلة في حالة تململ مما يرونه.

• هناك مشكلة فعلاً.

• لكنها مشكلة تتعلق بإدارة النادي بشكل عام ولا تقتصر على فريق الكرة وحده.

• لذلك أرى أن التنظير الكثير الذي سمعناه بالأمس لم يلامس إلا فيما ندر أصل المشكلة.

• تحدث الكثيرون عن ضرورة وحدة الإعلام الهلالي، والحقيقة أنني أختلف مع الفكرة جملة وتفصيلاً.

• فمن يطالب بوحدة الإعلام الهلالي بهذا التجريد، فكأنما يقول أنهم يريدون إعلاماً هلالياً أحادي النظرة.

• وهذا أمر لم نشهده في الهلال طوال تاريخه.

• لم يحدث أن أجمع الناس في الهلال وألتفوا حول مجلس إدارة إلى درجة توقفهم عن ممارسة حقهم في النقد الموضوعي والهادف.

• ولا أظن أن هناك من كتبوا أكثر من عبارات تنتقد الحال في فريق الكرة معبرين عن رأيهم فيما يشاهدونه من تواضع لمستوى الكثير من اللاعبين وعدم قدرتهم على إضافة شيء، سواءً غادر خالد بخيت أم لم يغادر.

• ما جري ويجري هو نقد، موضوعي في معظمه، فما الداعي لأن يطالب البعض الإعلام الهلالي بوحدة لم أفهم كيف تكون!

• ومن قال أن هناك اختلافاً حول الهلال، حتى تُقدم للإعلام الهلالي النصائح في هذا الشأن؟!

• ليس صحيحاً إطلاقاً أن الإعلام المريخي أفضل حالاً من إعلام الهلال وأنه يسبقنا ويتفوق علينا.

• لا أريد أن أتمثل بـ ( المستشارة) فيما ذهبت له في مقال لها قرأته منذ أيام حين قالت ما معناه أن من يشيد بالمريخ عليه أن يتجه لتشجيعه، لكنني اقول أن فكرة أن الإعلام المريخي يتفوق علينا ليست صحيحة، ومن يؤمن بها عليه بمراجعة موقفه.

• فإعلام المريخ في غالبيته إعلام كورالي، ظل طوال فترة الوالي يكتب ما تريد فئة قلية أن يُكتب.

• أما في الهلال، وأتحدث عن نفسي تحديداً لأن الزملاء يستطيع كل واحد منهم أن يدافع عن نفسه، نكتب ما نراه وما يمليه علينا ضميرنا.

• ولن نتوحد في يوم وراء فكرة محددة أو نتفق على رأي بعينه لنكتب عنه كل صباح لتبدو أعمدة الرأي كل يوم مثل خطبة جمعة توزعها وزارة الشئون الدينية لجميع المساجد قبل الصلاة كما يحدث في بعض البلدان.

• الرأي الحر هو الطريق الوحيد لمساعدة أنديتنا ودفع مساعي تطوير كرة القدم السودانية.

• وما دمنا ننتقد ونقدم مقترحاتنا دون إساءة لأي كائن، فليس هناك غضاضة في أن يختلف كتاب الرأي الزرق.

• لا توجد مشكلة نفسية يمكن أن نعزي لها تراجع مستوى الأداء في الأسابيع الأخيرة ، كما افترض البعض.

• وظني أن الاسهاب في الحديث عن مشكلة نفسية للاعبين مجرد هروب من جوهر المشلكة وأصلها.

• كل ما في الأمر أن مجلسنا ظل يستنسخ أخطاءه بصورة تدعو للقلق منذ فترة ليست بالقصيرة.

• والطبيعي أن يتعاظم أثر الأخطاء كلما طال أمدها.

• والنتيجة الحالية لأخطاء مجلس الإدارة هي أن كشف الهلال يمتليء بلاعبين غير أكفاء ولا مؤهلين لارتداء هذا الشعار.

• صحيح أن هناك الكثير جداً من الشباب الموهوبين في الفريق الرديف وحتى ضمن كشف الفريق الأول، لكن عندما لا يشارك هؤلاء بشكل مستمر، يجب أن يسأل المهتمون عن السبب الحقيقي بدلاً من اطلاق الكلام في الهواء وكأن المدرب خالد بخيت هو المسئول عن ذلك.

• فقد تعاقب على الهلال عدد من المدربين المحليين والأجانب طوال السنوات الماضية.

• لكن ظلت فرص اللاعبين الشباب توزع بـ ( القطارة) رغم اختلاف المدارس التدريبية، لماذا؟!

• هذا ما كان يجب أن يجيب عليه بعض من أكثروا من التنظير حول الوضع النفسي وضرورة وحدة الإعلام الهلالي.

• دونكم مثلاً المدرب الكوكي الذي سأل عند عودته الأخيرة للسودان وفي يوم وصوله عن اللاعب صهيب الثعلب.

• وقد قيل له وقتها أن الثعلب معار إلى نادِ سعودي لفترة خمسة أشهر.

• ثم انتهت فترة إعارة الثعلب وعاد قبل مغادرة الكوكي، فهل رأيتم الثعلب أساسياً في تشكيلة الكوكي؟!

• بالطبع لم يحدث ذلك.

• أفلا يجلعنا ذلك نتساءل: كيف يطلب مدرب لاعباً بعينه يوم وصوله وحينما يجده أمامه لا يشركه كأساسي!!

• كما أننا عندما نتكلم حول الاختلاف الدائم بين مختلف الصحف والكتاب الزرق، إن كان بعضنا يقصدون زملاء بعينهم يبالغون في عدائهم للمجلس، في هذه الحالة علينا أن نسمي الأشياء بمسمياتها بعيداً عن التنظير و( الحوامة) حول المشكلة وكأننا نخاف شيئاً.

• فما يجعل بعض الزملاء أكثر تشدداً وعنفاً في انتقاد المجلس هو استمراره في الأخطاء، بل تعميقها في كل مرة.

• والأهم من ذلك أن بعض مناصري المجلس من الزملاء يكسبون عداء زملائهم دون مبرر يذكر في الكثير من الأحيان.

• ولنبدأ من القناة التي قدمت هذه الحلقة كمحاولة للم الشمل.

• هل يوجد بيننا من لا يعلم أن سيدة القناة الأولى هي الزميلة فاطمة الصادق!

• وهل بيننا من لا يعلم أن فاطمة القريبة جداً من رئيس النادي تعادي الكثيرين، بل تشتم وتسب الناس كل صباح لمجرد أنهم يعبرون عن آرائهم فيما يجري!

• فكيف إذاًَ تريدون من الإعلام الهلالي أن يخفف من نقده للمجلس ورئيسه، وصاحبة الكلمة العليا في القناة التي تقدم من خلالها الدعوة نفسها لا تريد وفاقاً ولا صلحاً مع أي كائن له رأي مختلف؟!

• وحتى لا يكون الكلام على عواهنه سأذكركم في المساحة التالية ببعض ما جاء في عمود الأخت فاطمة منذ أيام.

• قالت فاطمة في جزء من ذلك المقال: " لا ألتفت اطلاقاً لردود الأفعال، مهما كانت قسوتها من بعض الفاشلين في الحياة، لأن أبجديات النجاح تؤكد أن التميز في صناعة الحدث نفسه والاستمتاع من بعدها بالتعليقات أياً كان شكلها ومضمونها".

• ما تقدم لعمري حالة غرور أرجو أن تخرج منها الأخت فاطمة سريعاً.

• تواضعي يا أختي لله، فمن تواضع لخالقه رفعه درجات ودرجات.

• ولا تتوهمي أن كل من يذيع صيته في سودان اليوم هو شخص ناجح لدرجة أن يدخل نفسه في برج عاجي ليتفرج على الآخرين من علِ.

• وليس بالضرورة أن يكون النقاد دائماً مجموعة من الفاشلين.

• ربما أنك تقصدين أشخاصاً بعينهم، لا أعرفهم ولست في معرض الدفاع عن أحد.

• لكن ما أريد قوله هو أن التواضع أول سمات وعلامات النجاح.

• ومثل ما تقدم يكسب المجلس والمقربين منه المزيد من العداوات غير المطلوبة.

• أصرت فاطمة في مقالها على أن رأيها في محمد عبد الرحمن لن يتغير وأنه لاعب زجاجي، مع أن كل الشواهد تؤكد أن الفتى يقدم أفضل مستوياته مع ناديه المريخ لدرجة أن أصبح هداف الممتاز قبل هدف محمد موسى الأخير.

• ليس هناك مشكلة في أن ترى فاطمة ما تراه وتؤمن بهذا الرأي أو ذاك.

• لكن المشكلة، كل المشكلة في أن يسمع لها المجلس ورئيسه على الدوام ويتخلصون من لاعب مثل محمد عبد الرحمن لمجرد أن البعض يرون أنه (ما نافع).

• فالمجلس الذي يحدثنا رئيسه عن اللجان الفنية لم ينفذ للجنة معلنة أو غير معلنة في أي يوم مطلباً، فكيف تريدون لحال فريق الكرة أن ينصلح بمجرد التفاف الإعلام الهلالي حوله، أو تحليل الجوانب النفسية للاعبين!

• في ذات مقال فاطمة الذي أشرت له سبت وشتمت مذيعاً بقناة الملاعب بصورة لا يصدقها عقل.

• لا أعرف لونية المذيع المعني، لكن ما يهمني في الأمر هو أن مثل هذه المهاترات تزيد من حالة العداء، وإن كنتم ترغبون في وفاق حقيقي فلتبدأوا بمناصحة المقربين من رئيس المجلس، لأن أثرهم أكبر.

• رغم اتفاقي مع فاطمة في أن المذيع المعني غير مريح، لكن الأمر لا يستحق كل تلك الشتائم، وكان من الممكن أن تكتفي بملاحظاته فقط حول أدائه.

• وقد نسيت فاطمة أيضاً أن لديها في قناة الهلال أيضاً مذيع مزعج ومتكلف.

• ولتنبيه الأخت فاطمة حتى ( تخت الكورة واطة) وتكف عن مهاجمة الناس، أقول أنها في ذات المقال الذي زعمت فيه أنها سيدة النجاح الأولى في هذا السودان وأن ما عداها ليسوا سوى مجموعة من الفاشلين.. في ذات المقال وقعت في أخطاء لغوية بالجملة.

• ولو كان المقال أمامي في هذه اللحظة لأحصيت تلك الأخطاء، لكن سأكتفي فقط بما تسعفني به الذاكرة في هذا الوقت.

• كتبتِ في مقالك " أتعامل بقناعة تامة مع الأحداث" والصحيح هو أتفاعل مع الأحداث".. وكتبتِ أيضاً " هذا هو مبدئنا في الحياة" والصحيح " مبدؤنا"... وكتبتِ " أقول أن رأي في محمد عبد الرحمن" والصحيح " رأيي" وكتبتِ " وأن المقصوصات التي يروج لها البعض"، وهنا لا أعرف ما هو الصحيح، لأنني لم أفهم معنى ( المقصوصات) ولا أعرف سبب اقحام هذه المفردة الغريبة في الجملة.

• وأشير إلى أن جميع الهمزات التي تظهر هنا في بعض ما اقتطفته من عمود الكاتبة ( من عندي) ولم تظهر هذه الهمزات في مقالها الأصلي.

• هذه مجرد أمثلة بسيطة للأخطاء التي تقع فيها الكاتبة، ولا أرمى من الإشارة لها سوى لتحريضك على التواضع وعدم توهم أن الصيت الذي تحصلين عليه سببه النجاح الباهر.

• فأنت تكتبين في صحيفة ورقية بها رئيس تحرير ومدققين لغويين.

• ومثل هذه الأخطاء لا يفترض أن تظهر في مقالك عند نشره بشكل نهائي.

• إذاً القدح هنا ليس فقط في قدرات الكاتبة اللغوية، بل يمتد القدح ليشمل مدققي الصحيفة ورئيس تحريرها الذين يسمحون بنشر مقال رئيس في صحيفتهم وهو في هذا الشكل.

• أردت مما تقدم القول أن من لا يألوا جهداً في سب الآخرين واستصغارهم يفترض في البداية أن يحصن نفسه جيداً.

• وأشير أيضاً إلى أنني أصبحت اتجنب قراءة مقالي فاطمة والأخ الرشيد، ليس استعلاءاً، لكنني أتعمد ذلك حتى لا أنفعل تجاه بعض ما يكتبونه وأضطر للتعقيب.

• ولو لا أن صديقاً أرسل لي المقال الذي أشرت له هنا، لمر مثل الكثير من مقالاتها دون أن أعرف ما جاء فيه.


• أخلص مما سبق إلى أن الكاردينال كرئيس للهلال كان من الممكن أن يكسب ود الكثيرين، وفي أسوأ الفروض يحيد بعض منتقديه لو أن المحيطين به كفوا عن استعداء الأهلة والإساءة لبعضهم.


• حتى ألد خصوم الكاردينال هم في نهاية الأمر بشر، يمكن استمالتهم بالكلمة الطيبة.


• فلماذا يطالب البعض كتاب الهلال بالوفاق دون أن يقولوا لفاطمة كفاك سباً واستهتاراً بالآخرين، مع أنه ينطبق عليها القول " باب النجار مخلع" حسبما أوضح المقال المُشار إليه.

• بقي أن أقول أن من يصنعون الأحداث في سودان اليوم ليس بالضرورة أن يكونوا أنجح الناس، وإلا لكنا الآن في مصاف أكثر بلدان العالم تطوراً ولكان نادينا الأزرق بطل أفريقيا ومنتخبنا سيد منتخبات القارة السمراء، احتكاماً للموارد المادية التي توفرت في الأونة الأخيرة.

• فساعدوا أنفسكم وساعدونا بقليل من التواضع وتذكروا دوماً أن أهم أسباب فشل دولتنا أنها بدءاً من أعلى هرمها إلى أسفل سافلها لا تعطي الخبز لخبازيه ويتحكم في قراراتها دائماً أفشل الناس.





تعليقات 4 | إهداء 0 | زيارات 1845

خدمات المحتوى


التعليقات
#1708289 [سيف الدين خواجه]
0.00/5 (0 صوت)

11-08-2017 07:38 AM
شكرا يا اخي الكريم ليتهم يسمعون لو ناديت لاسمعت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ونحن نودع الدنيا لا يسعنا الا ان اقول لك ولامثالك البلد والهلال امانه في اعناقكم طالما في البلد والوطن امثالكم فلا خوف البته بحول الله وقوته !!!نحن الان في مرحلة ان البغاث بارضنا يستنسر !!!


#1708197 [جمال الهادي]
0.00/5 (0 صوت)

11-07-2017 07:57 PM
مشكلة الهلال فنية بالدرجة الأولى وهي عدم وجود لجنة فنية من قدامى لاعبي الهلال وأصحاب الشأن الفني تقوم بترشيح اللاعبين المحليين والأجانب ثم بعد ذلك يحال الأمر إلى جهاز فني مقتدر يعطى فرصة كاملة يحاسب بعدها


#1708048 [Abdulhafeez]
0.00/5 (0 صوت)

11-07-2017 12:31 PM
احسنت يا صديقي ... ولكن .. لقد اسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي ... ثم انه خليق بك ان ترمي ثوب الانتماء الازرق وتتدثر بثوب القومية حتى يكون نفعك متعدياً ... فأنت تملك من الشجاعة ووضوح الرؤية الكثير ... فأدعوك الى الخروج من الانتماء الرياضي الضيق ... كما أرجوك ان تهتم بالشأن السياسي قليلاً لان صلاح السياسة يقود تبعاً له صلاح جميع مرافق الحياة ودروبها السودانية الوعرة ... ولكم التقدير ،،،


ردود على Abdulhafeez
United States [كمال الهدي] 11-08-2017 08:22 AM
شكراً عبد الحفيظ على النصيحة الغالية، وسوف أفعل بإذن الله..... نعم مشكلة الهلال فنية بالدرجة الأولى يا جمال..
الأخ مراقب بعين واحدة أرجو أن تراقب بعينين اثنتين حتى نستطيع أن نتحاور،أما إذا كان قصدك استفزازي فتأكد والله على ما أقول شهيد أنني لا استفز اطلاقاً ولدي دائماً رؤى محددة أعبر عنها.. تقديم النصيحة لا يعني التكبر على الآخرين، وإلا لما عاد للنقد معنىً.. لم نحجز على فاطمة أن تقول رأيها رغم كل شيء، بل عبنا عليها أن تسب وتشتم وكلامي واضح في المقال ولا أظن أن فيه أي لبس.. من قال أن الكاتب لابد أن ينتظر حتى يُهاجم في شخصه حتى يعقب على حالة أو موقف محدد!! هذا فهم قاصر جداً لمهمة الكاتب يا عزيزي، لو كان هدفي هو أرد على من يقصدونني بما يكتبون لما كتبت سطراً لأنني والحمد لله منذ بدأت الكتابة لم أهاجم من أي زميل لو كنت تتابع جيداً..


#1708017 [مراقب بعين واحدة]
0.00/5 (0 صوت)

11-07-2017 10:59 AM
استاذنا العبقري أنت تطلب من الآخرين ما لا تطلبه من نفسك ..فتواضع قليلا هاجمت المذيعين والصحفيين والاداريين ولم تترك أحدا الا قدمت له النصح والارشاد حتى مدربي كرة القدم فتواضع يرحمك الله ...ثم أن الاستاذة فاطمة قالت (لا ألتفت اطلاقاً لردود الأفعال، مهما كانت قسوتها من بعض الفاشلين في الحياة) .. ولا أرى إشارة اليك في هذا القول فلماذا تغضب هل تحس أنها تقصدك بعبارة (الفاشلين في الحياة)؟ فتترصد أخطاءها المطبعية والاملائية.. وحتى لو كانت فاطمة تعلم عنك ذلك فعادي جدا لأن الحياة مدرسة وفي جميع المدارس (مجموعة من الفاشلين) ...


ردود على مراقب بعين واحدة
European Union [جلاد الجلادين] 11-08-2017 05:28 AM
واضح من إسلوبك في الكتابة إنك لم تفهم المقال جيدا والظاهر إنك من تتربع علي قائمة مجموعة الفاشلين.


كمال الهِدي
كمال الهِدي

مساحة اعلانية




الرئيسة |المقالات |الأخبار |الصور |راسلنا | للأعلى


المشاركات والآراء المنشورة في صحيفة الراكوبة سواء كانت بأسماء حقيقية أو مستعارة لا تـمـثـل بالضرورة الرأي الرسمي لإدارة الموقع بل تـمـثـل وجهة نظر كاتبيها.
Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.
Copyright © 2025 alrakoba.net - All rights reserved

صحيفة الراكوبة