مقال بديع كتب بمداد الصدق .. يفوح منه طيب المحبة والرفقة النضالية الخالصة لوجه الوطن ..
لك الف تحيه والف شكر ايها الثائر الذي لا يكل ولا يمل.
ياسر عرمان لقد حملت الوطن في حدقات عيونك ازمان وازمان لم تكل ولم تمل رغم العواصف وظلم ذوي القربي. ياسر اتمني ان يشرح الله صدرك وتري وطنك السودان الكبير قد خرج من وعكته ونفض غبار الظلم والظلام. لك التحيه
مقال رائع جدا جدا وذكرنى بايام الجامعة والنضال وكان معنا رفاق مثل يوسف حسين تذكرتهم وبكيت لأن الزمن فرقنا وتهنا فى الحياة....شكرا استاذ ياسر عرمان لقد كتبت كلام كبير ومؤثر اكيد ابكى الكثيرين قبل الشخص المقصود...متعك الله بالصحة والعافية.
انت يا المناضل الجسور الذى لا يهاب الصعاب الانسان الصادق فى رؤياه للسودان الذى يسع كل أبناؤه دون تمييز وفق اسس جديده.انت واحد من طينة هؤلاء العظام.النصر حليفك.
الحقيقة هناك اشخاص استثنائين جدا منهم يوسف حسين ومع الاسف لاصلة لي به لكن تأسرني فيه رزانته وطويل صبره ودقة التزامه وصرامة فيه وهو يعبر معارك طاحنة ومع الاستاذ المناضل يوسف آخرون وأنا آمل من اهل الفكر عامة والسياسيين ان لايغمطوا رصفاء لهه ادوارهم وإن ابتعدوا او أبعدوا أو تساقطوا لسبب أو آخر فمن غير المعقول ان عضوا في جماعة افنى زهرة عمره مناضلا وذاق ويلات النضال ثم بعد او أبعد في خريف عمره لنقوم بشطب كامل لكل تاريخة ونغيّب مجاهداته .أرجو من الشيوعيين على وجه خاص ان لايغفلوا او يتغافلوا عن تاريخ مشرق لرفاق افنوا اعمارهم في صفوفهم العسيرة الخطرة ولعلّ هذه النبذه الوضيئة عن يوسف حسين تتبعها اخريات عن رفقاء لكم أيا كان ما انتهى إليه حالهم
صورة زاهية لمناضل من بلدى ولكاتب آخر ومناضل من بلدى..لا يعرف قدر الرجال إلا الرجال