اللهم اجعل نهايته مثل هلال
ما عندك حاجه.....عنصري بغيض... الا يوجد من دارفور من ينتمي للحكومه!!؟؟؟انتم اكتر من ايدتم الحكومه في بداياتها يلا خمو وصرو......قرف وعنصري كمان
النوبة والدينكا والزرقة قي دارفور قضى عليهم المركز بنفس هذه الطريقة .. ونفس الصحفيين الذين تشتمهم هنا مارسوا حينها نفس ما يمارسونه الآن حيال إفناء الرزيقات ..
لماذا لم نقرأ لك كتابات كهذه يترحم على ضرب النسيج الإجتماعي للسودانيين؟؟
من زمان كان واضح أن أمثال البقارة والزرقة والنوبة وأشياعهم من الحمر والكبابيش والأنقسنا هم في سلة واحدة لدى أمثال من تتكلم عنهم اليوم .. فإين كان عقلك ؟؟؟
ألا تذكر أنها هي نفس الكاس التي شرب منها الزرقة لكن بيد وكلاء الجلابة ممن يرزحون اليوم تحت أغلال الإعتقال من أمثال زعيم الجنجويد موسى هلال .. أم تريدني أن أذكرك..
كلام الكاتب صحيح في معظمه و يجب أن يعيه الناس
صدقت أخى مكى فقد كانوا يتحدثون بنشوة ويتضاحكون بلدة تغمرهم روح التشفى والسخرية لكن ستدور عليهم الدوائر والخريف بجى والبقارة بتلموا وذاك يوم الحساب.
هسي عليك الله ، البيحرك النعرات العنصرية و يزكي نار الفتنة الطاهر التوم ولا انت ، خطابك يا اخوي تحريضي بصيغة المركز و دارفور ، كان الأولي انك تعرف انه هذا المركز مقهور و مختطف و عاجز عن الصراخ لانه يواجه آلية قمع عالية و رجاء ما تنسي انه موسي هلال نفسه يداه ملوثة بالدماء و كان حليف قوي للنظام .. التسوي كريت
كلامك عين العقل لصاحب العقل الطريقة التي يتعامل بها الطاهر في قناته طريقة سمجة وخجولة ولها ابعاد وسخة لايحبذها حتي الهلافيت والطاهر هلفوت واستحق مليون شلوت في مؤخرته
لم اتابع البرنامج لكن لاحظت في التعليقات ب (الراكوبة العامر الموقرة)ان الاو الكتاب يشير بعضهم الى الطاهر ساتي كمقدم لتلك الحلقة المشبوهة وبعضهم يذكر الطاهر التوم فحصلت لي لخبطة شخصيا استبعد ان يكون المقدم الطاهر ساتي ف الرجل دا ما بتاع الحاجات النوع دا نعرفه من كتاباته النيّرة