الاحظ التقدير الذي يكنه كبار الصحفيين ل البلال ويعجبني مع اني شهد الله اني لااحبه لكنها تبدو لمسات وفاء احترمها جدا
انا من الذين أحصو كلمه Detailed Plam حيث تفوه بها الوالي اكثر من 50 مره في في 10 دقائق
هل تعلم يا باشمهندس ان الوالي السابق للبحر الاحمر محمد طاهر ايلا قام بتكوين لجنة موسعة شملت كل ذوي الاختصاص من فنيين واقصاديين واجتماعييين وسياسيين وشعبيين وخلافه لتسمية شوارع كل مدن الولاية وبدأت اللجنة بشوارع بورسودان وسلمت تقريرها للوالي ووافقت عليه كل الجهات المختصة بعد مراجعته وتعديله وصدر قرارا نهائي بالموافقة عليه وتم توجيه جهات الاختصاص بالتطبيق وفعلا تم طرح عطاء لتصنيع وتركيب لوحات تسمية الشوارع بعد تصميمها وبدا العمل في المشروع ولكن للاسف توقف كل شيء بعد ذهاب ايلا الي ولاية الجزيرة.....هذا هو السودان الذي يتم العمل فيه وفق هوي وقناعة الاشخاص وليس وفق رؤيا ومنهج ونظام لا يتاثر بوجود اوذهاب هذا اوذاك
ما هم جماعتك احتكروا كل شئ واعتقدوا ان قيمة السلطه وتعيقداتها مثل ادارة اتحاد طلبة في اي جامعه لهذا ضاع كل شئ كيف لاتحاد طلبه ان يدير بلدا راجع مذكر المرزوقي رئيس تونس !!!انها محنة الانقاذ وحدها لم تشوه فحسب بل جاطت الدنيا بغباء مستحكم
سوق الرحمة تاني اعملو حسابكم من المواسير يا شعب يا طيب . المرغنى يرشح المشير لمواصلة مسير الاعمار والبناء التي تنتظم البلاد الان ممثلة بمخرجات الحوار الوطني
يا باشمهندس.. دا اسمو " سوق الرحَمَه" والعباره قالو حمّالة وجهين:
* كلمة "سوق" قد تكون اسم (ماركت) وقد تكون فعل بمعنى(Take with you)
وفى الحالتين اسم "ارّحَمَه" هو ست الاسم.. اها اسم "ارّحَمَه" ارتباطو بالسوق (الاسم) بيكون بأسم اول سيده بلغت من الكبر عتيّا هى اللى كانت اول من فرشت ليها حاجات بيع للسُغارين .. عنكوليب.. تِبِش .. قونقليس.. نبق (ما مستورد) الخ الخ.. او تكون "ارّحَمَه" اصغر سنّا .. فى عنفوان شباب (لازمة استخدام القوى الامين) ذات صلة بكلمة "سوق" الفعل! كان لعواسه .. لغسيل (هدوم) او لجمع نفايات.. الله اعلم !
لية ماتكتب قال سوق الرحمة .. قال ؟ لازم بالمصري يعني آل هي الي خربت مقالك .
أشكرك على تبيان الحقيقة ولو متاخر، بخصوص الرحمة سبقتك وأطلقت على نفسى اسم رحمة لعل وعسى يرحمنى الله من سقطات مسؤولين يومين من المصايب على رؤوسنا. هؤلاء الأشخاص خرجوا من رحم غير معروفة مجهولة المصدر وأقل شى، ولعوا فى العشوائيات ولا يَرَوْن غيرها. وعليه أنسى ولا هنالك أية دعوى لتكتب عنهم وتزويدنا بالآلام والامراض ولا قدرنا لنا لنشتري أدوية الأمراض المهلكة. وسلام.
الجماعة بسافروا اكتر من اي مستكشف او رحالة ... و حسب احصائية للاستاذ الفاتح جبرة فان رحلات مسئولي السلطة تقوم بواقع رحلة خارجية كل ساعة على مدار العام ... فلا ترجو ان يتعلم الجماعة من السفر الى اي مكان في الدنيا فعقولهم مطبلة ... حتى التكرار الذي يعلم الحمار ... تكرار الاسفار و تكارا الاخطاء و الفشل لا يعلمهم و ظلوا لثلاثة عقود يعيدون انتاج نفس الاخطاء و يعيدون تجريب المجرب الذي اثبت فشله مرات و مرات ...
ديل مرفوع عنهم القلم .... خذ مثالا من مقالك: " دكتور" و "وزير" للتخطيط يسمي الشوارع باسماء الخضار!
لما نقول ونكرر أن البلد دي ميئوس منها ما في حدي عايز يصدق. لازم يجي بلدوزر يكنس كل المسئولين في الدولة من اصغر موظف لأكبر واحد واستبدالهم بخريجين جدد بالرغم من أن مؤهلاتهم التي اكتسبوها في ظل هذا العهد لا تعني شيئا ولكن يمكن تدريبهم على رأس العمل وتشكيلهم بالطريقة المطلوبة لإستحداث دولة. فاقد الشيء لا يعطيه إذا قارنت أي مسئول سوداني بمسئول من أي دولة مهما كانت درجة تخلفهم ستكتشف أن المسئول السوادني يجب أن يحصل على جائزة نوبل للفاشلين والمتخلفين. ده كان واضح في الفارق الكبير بين فريق التفاوض السوداني وفريق التفاوض الجنوب سوداني أيام نيفاشا حتى الذين كان يحملون درجة الدكتوراة من أمريكا ونسبة لعدم احتكاكهم بثقافات أخرى واكتسابهم مهارات عملية وليس نظرية كانت طريقة تفكيرهم لا تختلف عن اي زول عادي في السودان يعني لو أدوه قروش وقالوا ليه ابتدع خرطة بيت مريح سوف لن يضع أكثر من غرفتين مخلوفتين وبينهما صالحة وبالكتير مطبخ يفتح في الصالة مع مظلة. وانت يا باشمهندس تتطلع لخريطة مترو في الخرطوم وتسمية شوارع وأسواق والله ضموحكم عالي جدا بل يصل درجة الرفاهية. أتحداك أعطني نموذج لأي مشروع ناجح في السودان - سمي لي مسشروع واحد شركة أو مؤسسة أو حتى .....................