• قالها د. شداد بنفسه وهو أفضل الثلاثة لذلك بدأت به "أمر مؤسف أن يضطروا للإستعانة برجل إقترب من القبر لتصحيح مسار كرة القدم فى السودان"! • ذلك المجال الذى ضربه الفساد والجهل والممارسات غير النزيهة وعدم إلتزام القانون والسبب فى كل ذلك أن "الإتحاد العام – السابق" أتى به النظام وكان راضيا عن ممارساته. • ثم .. "عمر البشير" وهو أفسد وأفشل وأجهل وأغبى رئيس فى تاريخ السودان تطارده المحكمة الجنائية منذ عدة سنوات وكلما هبطت طائرته فى بلد من البلدان. • ولا يتشرف بلقائه مسئولوا الدول التى تحترم حقوق الإنسان أو ومبعوثوها الذين يأتون للخرطوم من وقت لآخر. • وبسبب مطاردة "المحكمة الجنائية" له .. وقد إعترف بلسانه بالجرائم التى أرتكبت فى دارفور فى أكثر من مرة ومن قبل ذلك اباد 2 مليون جنوبى من أجل تأسيس دولة "الخلافة" فى القرن الحادى والعشرين. • رغم كل ذلك فمنعدمى النخوة والضمائر واشباه الرجال، يرفعون اصواتهم بين كل وقت وآخر مطالبين بإستمرار "حجاج" زمانه، على كرسى السلطة وكأن حواء السودان التى أنجبت "بعانخى" قد عقرت وتوقفت عن الإنجاب منذ أكثر من 3000 سنة لذلك لم يظهر رجل مؤهل لإدارة السودان بصورة أفضل من هذا "الحجاج". • مع أنى على قناعة أكيدة فى السودان اليوم أكثر من "كنداكة" تستطيع أن تقود السودان وتذهب به الى بر الأمان دون الحاجة لإستخدام "مليشيات" حميد تى! • ثم تتواصل هذه المشاهد المحيرة والمثيرة للدهشة فى مجال كرة القدم. • لاعب "الهلال" السابق و"المريخ" الحالى، "هيثم مصطفى" توقف عن اللعب منذ 5 سنوات وتحول للتدريب. • وهو فى قمة شبابه كان أكثر من لاعب "عادى"، حيث لا يجيد الضغط على المنافس أو اللعب تحت ضغط. • ولا يجيد اللعب بقدمه اليسرى ولا التهديف القوى أو اللعب بالرأس مثلما لا يجيد المراوغة. • يرضى من يرضى ويغضب من يغضب. • أخطأ "هيثم" مع إدارته وتدخل فى شئونها فتم شطبه من كشوفات الهلال والى جانبه لاعب آخر هو "علاء الدين يوسف" ولا أظن إداريا عاقلا يمكن أن يشطب لاعبا بتلك السهولة إذا كان فعلا مفيد له ولناديه ولا يثير المشاكل. • فأتجه "هيثم مصطفى" للمريخ وأرتدى شعاره، ولعب ضد الهلال وكاد أن يسجل هدفا فى مرمى ناديه السابق. • ولا توجد أدنى مشكلة فى ذلك فقبل زمن بعيد إنتقل "ابو العائلة" من الهلال للمريخ واصبح مريخابيا وكان أفضل لعبا من هيثم وأكثر إخلاصا للهلال. • وإنتقل بعد هيثم "بكرى المدينة" كذلك للمريخ واصبح مريخابيا. • وللدخلاء على مجال كرة القدم و"العاطفيون" نقول .. الأمر يفرق فى إنتقال اللاعبين بين الناديين "الكبار" وهذا يحدث فى جميع دول العالم. • إنتقل حارس النادى "الأهلى المصرى" عصام الحضرى الى عدة أندية، لكن النادى الأهلى لم يتخذ فيه موقفا الا بعد أن لعب للزمالك. • وكذلك الحال مع التوأم حسام وإبراهيم حسن. • الشاهد فى الأمر لا توجد أى مشكلة أن ينتقل لاعب من الهلال لأى ناد آخر خلاف "المريخ" لعب 17 سنة أو 100 سنة. • وكذلك الحال فى المريخ، لا يفرق اللاعب إذا إنتقل الى أى ناد غير "الهلال"، وهكذا كرة القدم وحلاوتها. • وبصورة خاصة هناك لاعبين يسمى الواحد منهم "معبود الجماهير"، لا يمكن أن يغفر لهم الإنتقال للضفة الأخرى. • مثلا "كسلا" فى "الهلال" و"كمال عبد الوهاب" فى المريخ .. مصطفى النقر فى الهلال والمرحوم سامى عز الدين فى المريخ .. العجب فى المريخ وهيثم فى الهلال، على الرغم من وجهة نظرى فيه التى لم تتغير فى يوم من الأيام. • إضافة الى ذلك فهيثم مصطفى الذي يقول عنه "المطففون" ومن يظنون بأن تاريخ الهلال قد بدأ مع إرتداء هيثم لشعاره الأزرق ومع ولادتهم وتفتح عيونهم على لعبة كرة القدم أنه "قائد" لم يجود الزمان بمثله. • نرد عليهم قائلين "هيثم" فى القيادة لم يكن أفضل من "سبت دودو" قوة شخصية وأداء وحبا للهلال. • ولم يكن أفضل من المرحوم إبراهيم يحى الكوارتى أو ديم صغير أو عبده مصطفى أو جكسا أو د. كسلا أو مصطفى النقر أو الرشيد المهدية أو الراحل "والى الدين". • ويمكن أن أعد أكثر من 100 لاعبا يتفوقون على "هيثم" فى الفن الكروى وفى الغيرة على الهلال وفى تميزهم فى قيادته وإخلاصهم. • رغم كل ذلك خرجت علينا أقلام وأراء مستفزة عجيبة تطالب بعودة "هيثم" للملاعب، وكأنهم لم يشاهدوا كرة القدم الحديثة التى من أهم سماتها اللياقة البدينة العالية والقوة والسرعة والقدرة على الإلتحام والضغط على المنافس ثم أى ميزات فنية أخرى. • ولو تابع اؤلئك الكرة "المصرية" القريبة منا لأدركوا الفرق بيننا وبينهم ولماذا نحن عاجزون عن تحقيق بطولات وإنجازات تستحق الذكر. • حيث لا زلنا نتغنى بتحقيق منتخبنا القومى لبطولة أمم أفريقيا عام 1970 ووصولنا الى نهائيات أولمبياد ميونيخ عام 1972، ثم وصول الهلال مرتين الى منصة تتويج الأندية الأفريقية الأبطال ووصول منتخب "الناشئين" عام 1991 الى نهائيات مونديال العالم فى إيطاليا. • إضافة الى ذلك فوز "المريخ" بالبطولة "الوصيفة" أفريقيا والتى كانت تسمى بكأس الكوؤس "مانديلا" وبسبب ضعفها أدمجت مع "الكونفدرالية". • فهل عقرت حواء السودان كذلك فى مجال الرياضة منذ عامى 1970 و1972؟ • أخير وعلى هامش هذا الموضوع .. يحيرنا "مبارك الفاضل المهدى" الملقب "بالبلدوزر" دليلا على أنه "كاسح". • كان مبارك الفاضل وزير داخلية "فشل" فى مهمته خلال فترة آخر ديمقراطية والدليل على ذلك أن إنقلاب الإنقاذ نجح خلال إشرافه على تلك الوزارة. • ثم اصبح الأمين العام للتجمع الوطنى الذى كان يقود العمل المعارض لإسقاط النظام. • خرج مبارك الفاضل عن "التجمع" ودخل فى النظام بعد إتفاقية "جيبوتى" ومنح منصب "مساعد" رئيس جمهورية .. ثم أختلف مع "النظام" حيث لا نعرف حتى الآن قصة خروجه الحقيقية بخلاف ما ردد من إشاعات فنحن فى بلد لا تعرف شئ إسمه حرية الحصول على المعلومات. • المهم فى الأمر أنه خرج من النظام ومن السجن بعد ذلك بوساطة من الرئيس المصرى "حسنى مبارك" شكره عليها، بينما رفض الوزراء الذين أدخلهم الى جانبه مكابرته و"الخروج" معه. • ثم لف ودور والتحق بالمعارضة من جديد وبالجبهة الثورية ووقع على ميثاق "الفجر الجديد" فى كمبالا. • ثم عاد لحضن "النظام" وزيرا للإستثمار قبل أن يصعد لمنصب نأئب رئيس وزراء مسئولا عن القطاع الإقتصادى. • فجأة اصبحت "مغازلة" دولة إسرائيل والمناداة بتطبيع العلاقات معها تجد قبولا وأرتياحا داخل النظام، لكى يرضى السيد الأمريكى الأب والراعى لدولة إسرائيل. • ومبارك الفاضل يعرف كيف يغتنم الفرص ومتى يطلق التصريحات! • كالعادة ركب البلدوزر "الموجة" دون حسابات أو تريث منتقدا ومهاجما بعنف وسخرية كل من رفض دعوته "التطببيعية" تلك. • حتى خرج الأخ "المسلم" إبراهيم السنوسى غاضبا بعد أن أعلن "ترامب" نقل سفارة بلده الى "القدس" التى تهمهم أكثر من دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق. • وكانت "الحيطة" القصيرة هى "مبارك الفاضل" حيث تم توجيه تهديد مباشر لشخصه. • سرعان ما تراجع "البلدوزر" و"بلع" تصريحه قائلا أن دعوته للتطبيع تلك مع إسرائيل كانت "نظرية"! • يسلم نظره ونظر وزير الدفاع الأسبق "عبد الرحيم محمد حسين"! • وكذلك فعل مجلس إستشارى "الهلال" الواضح بالا علاقة لهم بكرة "القدم" من قريب أو بعيد. • لا أدرى ما هى معايير إختيارهم .. هل القرب من النظام مثلا وبطاقة المؤتمر الوطنى؟ • المهم أنهم تراجعوا مثل "مبارك الفاضل" عن قصة المناداة بعودة هيثم للملعب. • وليتهم أقنعوا رئيس "الهلال" بالتراجع عن تكريم هيثم لأن ذلك الفعل سوف يسئ الى تاريخ الهلال وقيمه ولشرفاء الهلال ولأكثر من 1000 لاعب عبر السنين إرتدوا شعاره وأخلصوا له وسكبوا العرق والدم والدموع. • قبل عدة سنوات ألتقيت "بكابتن" الهلال الذى سار عليه ذلك اللقب العم "يوسف عبد العزيز" وهو شقيق شاعر الحقيبة سيد عبد العزيز. • وهو يعمل فى مهنة يدوية بسيطة منذ ذلك الزمان "صناعة" الأناتيك؟. • حكى لى عن اول رحلة لنادى سودانى خارج السودان وهو "الهلال" خلال منتصف الأربعينات من القرن الماضى وكانت لمصر. • قال "الكابتن" .. قلت للمرحوم "صديق منزول" نحن ذاهبون لبلد آخر وأنت رجل متعلم وقد يقتضى الموقف حديث كابتن الهلال فى حفل تكريم أو أى مناسبة. • لذلك سوف تكون أنت الكابتن حتى نعود للسودان. • بعد وصول بعثة "الهلال" لمصر إجتمع "صديق منزول" مع إدارة البعثة "ككابتن" وأقترح عليهم أن يخصصوا مبلغ ثلاث جنيها لكل لاعب متزوج وأن يستثنى من ذلك "الطلبة" وغير المتزوجين. • سمع الكابتن "يوسف عبد العزيز" بتلك المعلومة، فذهب الى "صديق منزول" وعنفه بشدة وقال له حينما منحتك "الكابتنية" لأنى أحسبك متعلما وأنا أمى. • فهل تريدون أن "تكرونا" لكى نلعب "للهلال" .. أى تمنحونا مالا وحافزا؟ • رحم الله العم "يوسف عبد العزيز" ومن رحلوا قبله أو بعده ، أولئك "الخلص" الأنقياء الذين تجعلنا ذكراهم نتساءل. • هل صحيح عقرت حواء السودان وتوقفت عن إنجاب الأفذاذ فى جميع المجالات خاصة السياسة والرياضة والعسكرية والدبلوماسية؟ [email protected]

4 | 0 | 1590

• أدوات :
• [إرسال لصديق]
• [طباعة]
• [حفظ بإسم]
• [حفظ PDF]

ياخي ما تشوف ليك شغلانة غير كورة وسياسة دي؟
المصيبة لا ناجح في دي ولا في دي ،،كلوا كذب ونفاق وتلفيق وتكرار كلام ،،،ياخي قديتنا بي موضوع عمر البشير والجنائية الما شغال بيها زول غيرك،،،
تقول عمر البشير افشل راغبي وأجهل رئيس في التاريخ،، بالله عليك في اجهل منكن انتو ناس الحركة الشعبية؟
لو عمر البشير زي ما بتقول ما كان حاكمنكن 30 سنة وتجعجعوا ليل نهار وفصاحتكم بس كتابة كضب في كضب،،،
شنولم الشامي علي المغربي شابكنا كورة وسياسة ،،الاتنين ما بتلمو نهائي الا في مخك المعفن دة،،،،
الكورة رياضة ومحتاجة بناء جسمي ونشاط وموهبة والسياسة محتاجة دهاء وخسة ،،،
المشكلة عندكن الخسة ولكن لا يوجد دهاء لممارسة السياسة فأصبحت عهر ولولوة كلام وتلفيق وتكرار ممجوج،،،
شابكنا عمر بليد عمر غبي عمر فاشل عمر مطارداه الجنائية وهو الزول يقول بي العرض والطول زول ساكت قالي عينك في رأسك ماف،،
المجتمع الدولي مستعملوا كرت جوكر في اللعبة ومرت احمر في وجوهكم انتو بتأعين معارضة ألمنافي في الفنادق والكيبوردات،،،،
تقول شداد اقترب الي القبر ومال انت في عز شبابك؟ سنة وبتدق السبعين ،،مستني شنو؟ ما تسيبك من الهملة دي وارجع لي اولادك واهلك ،،،
الحركة الشعبية لحقت أمات طه،،، أفل نجم عرمان وغاب نجم عقار من التخمة والبقية أصبحوا صايعين منافي ومرتادي قهاوي مثلك وكمرادات في الفنادق مستنين الصرفية الشهرية والتي ستنقطع قريبا،،،
الكورة حقة الحركة الشعبية في ملعب الحلو ومن حسن حظك الحلو لماك علي مجموعتو الإنقاذية الشعبية،،،وفي النهاية الشغلانة حتبقي نوبة في نوبة وباقي لمامة الشمال الزيكن حيفكوهن عكس الهواء لان اي اتفاق ستكون المشاركة في السلطة فقط لي اولاد النوبة وأمكن يأمنوا ليكن حق العودة المأمونة او الدخول الامن فقط للسودان بدون اي مكاسب،،،
فسيبك من الشغلانة الفارغة دي وارجع اشتغل في المجال التفهم فيهو وهو الطيران زي ماقلت وسيبك من كورة وسياسة وكلام فارغ،، قربت تلحق شداد

والله فعلا اشياء في السودان تحير:-
رغم انني وغيري ملاييين مؤمنين بقدرات شداد الادارية والقانونية والتنفيذية إلا ان ارى ان عودته لن تجعلنا نرتقي لكاس العالم أو الفوز بكاس افريقيا أو حتى سيكافا بدون معاناة[في هذه الفترة تحديداً]
كنت اتمنى ان يعين كمال شداد استشاري للاتحاد أو استشاري لوزارة الرياضة.. حاجة تكون مرجع يخطط وينظر.. ويأتي رئييس اتحاد شاب ثائر تكون له رؤية وهدف.. حتى لو دعت الضرورة غيابنا عن التويج لمدة (10) سنوات.

عودة هيثم مصطفى.. مؤكد كما ذكرت لن تنفع ولن يكون هو المنفذ.. دعك من هيثم الذي توقف.. طبعاً نحنا عاطفيين في كل شيء.. الحنان والتحنان دائما للماضي.. حتى في ونستنا دائما نتذكر الماضي وبنتحسر عليه.. ولكن المستقبل على البركة ودعاء الوالدين.. وصدقني حتى ايامنا التي نعتبرها الان تعيسة بعد 30 سنة أو عشرين سنة سوف نحن عليها ونعتبرها اجمل فترة في حياتنا.. وهذا حالنا دائما.. عودة هيثم انا شايف انها ممكن تكون مع فريق الشباب أو اي فريق رديف يمثل نادي الهلال.. او في اللجنة الفنية أو الادارية لنادي الهلال.. ممكن الاستفادة من خدماته في مجال تاني.. ولكن كلاعب لن يصلح ولن يقدم.. وحتى الرغبة الان الموجودة لدى بعض الجماهير سوف تنقلب ضده لانها مبنية على عاطفة.. وسوف يسمع صافرة الاستهجان والرفض من اول مباراة..

حتى مهند الطاهر الذي يركض الان انا لا اتوقع نجاحه في الهلال بنفس مستوى نجاحه مع هلال الابيض.. والشغيل كذلك ربما الشغيل لو عاد يكون اكثر حظاً..

اول رحله لنادي خارج السودان وهو الهلال!!؟؟كذاب يا اهطل... انت شخص تتنفس الكذب كالهواء

• كان مبارك الفاضل وزير داخلية "فشل" فى مهمته خلال فترة آخر ديمقراطية والدليل على ذلك أن إنقلاب الإنقاذ نجح خلال إشرافه على تلك الوزارة

أها قمنا على العوارة
وهل وزير الداخلية من مهامه منع قيام الانقلابات العسكرية ,الله انا غايتةو مبارك ده العاجبنى فيهو مابدلع ناس الحركة الشعبية وبنافقم ذى الاخريين بديهم فى راسم تمام
هم اسواأ من مبارك بمشاركتهم الكيزان فى اكبر جريمة فى السودان الحديث بفصل الجنوب ومشاركتهم الانقلابيين فى ذلك وتمنعهم على النظام الديمقراطى فجعل الله كيدهم فى نحرهم وانتقلو من سماوات فرانسيس دينق ومنصور خالد لحضيض لنا مهدى وتجتوج العاطل وانعم به من حضيض

الاكثر مشاهدةً/ش

الاكثر تفاعلاً