النز.. في السد!
الرد الرد كبارى وسد
الرد الرد كبارى وسد
طيب وين اللص أسامه عبد الله وين مكاوى وين عوض الجاز
لعنة الله وملائكته والنبيين والناس اجمعين عليك يالترابي دنياوآخره.
عصابة سد مروى عجايبها لا تنقضى.
دغمسوا فلوس السد ما بين سد وطرق وجسور ومطار دولى ولهطوها وقشوا خشومهم ولبدو فى إنتظار الوعد السعودى بتمويل سدى كجبار والشريك ليعيدوا مسلسل اللهط فى قنانى جديدة وهذا هو سر تمسك الوزير معتز بإنشاء هذه السدود الفاشلة مع العلم أنها لا تضيف أكثر من 700 ميقاواط هى عبارة عن محطتين حراريتين فى أى مكان بأرض السودان إلا دارفور المغضوب عليها وبتكلفة أرخص.