الاستاذ هلال زاهر دائما بنتظر كتاباتك انت وشوقى بدرى لأنه فيها الأمل وزكريات الزمن الجميل ...دخلت للمقال بلهفة لكنه من غير عاداتك كان قصير جدا...عموما الجايات اكتر من الرايحات...متعك الله بالصحة والعافية ورد غربتك الى أمدر الحبيبة...وحكاية رد غربتك دى فيها نكتة بتكون عارفها.