الاجابة على سؤالك والتي لم ترد في المقال هي: نعم
مقال رائع استاذ طارق . توجد بعض الملاحظات :
1- الصوره الملونه الفوق دي غالبا ما تكون بريشة رسام ماهر .الحدث تم قبل 525 عام . تلك الايام التصوير الفوتوغرافي علي ما اظن لم يكن موجود.
2- حدثتنا عن يهودية الشعب التركي واغفلت دور السلطان محمد الفاتح لمدينة القسطنطينيه وتبديل الاسم الي اسلامبول وحاليا الي اسطانبول. هذه المدينه كانت عصيه ومنيعه للفتح الاسلامي.
3- السلطان عبد الحميد آخر السلاطين العثمانيين رفض توطين اليهود في فلسطين كما هو معلوم رغم كل الاغرائات الماديه. وبعده ابتدأت الحقبة الاتاتوركيه التي منعت الآذان للصلاة المفروضه باللغه العربيه والبشاعات التي ارتكبت ضد الاسلام .
يهمنا التاريخ القريب لتركيا التي كاتن تحت احذية المرابين من يهود وصليبين وعلمانين عرب وغيرهم الكثير الذين ازلوا تركيا وخلال اقل من 10 سنوات استطاع اردوغان وجماعته بغض النظر عن جزورهم تتار او صقالبه فقد استطاعوا نشل بلدهم من براثن واحذية المرابين وهي تئن من حمل مليارات المليارات وخلال اقل من 10اصبحت من العشرين دوله الغنيه في العالم وصارت لها كينونه وهيبه بين الدول ولم تتنكر لارثها الاسلامي رغم الملاجظات عليها والتي تجبرها عليها الدبلوماسيه العالميه نتمني ان يستفيد منها وتجاربها جماعة هي لله المنافقه في السودان
مرحب باردغان وبتركيا
ولا مرحب بزيارته لعراب الجماعه المنافقه حسن الترابي فهو المسئول الاول عن تدمير السودان
والتاريخ محفوظ ولكن من التطويل كلت الهمم وقل الانتفاع