نامل من الله سبحانه وتعالي ان يعمي هذه المجموعه الفاسده لكي لا تخرج هذه الكنوز وتسرقها وتبعثرها ويستفيد منها اللصوص والذين بغثروا اموال النفط والذهب حتي يهي الله للبلد نظام امين وصادق وليس كجماعة هي لله المنافقه الفاسده
ليت الدكتور الشيخ محمد عبد الرحمن لم يحدثهم و لم يجهز هذه الورقة. أين البترول و اين الذهب. هذا الوزير الذي كنتم في معيته تحدث في نهاية العام السابق 2017 عن ان عائدات الذهب تساوي عائدات النفط قبل الانفصال اين هذه العائدات و قطعة الخبز تساوي جنيه.
ليتهم يتركون لنا هذه المعادن في باطن ارضها حتى يأتي من يستخرجها للسودان و السودانيين و ليس لكروشهم.