صلاح سوار الدهب مورد الادوية الباكستانية المعفنة فاقدة الفعالية وهو خريج باكستان صعد هذا الكوز القذر بسرعة الصاروخ في بداية التسعينات وديل الناس الاستفادو من دولار الدواء وله تعاملات مع الامدادات الطبية وهو مورد الدواء فاقد الفعالية للامدادات الطبية فترة توليها من الاقذر منو بابكر عبدالسلام وعندما كنت اعمل صيدلي في السودان تسعينات القرن الماضي شفنا عجايب ناس صلاح سوار الدهب في الكللوكوين الباكستاني المضروب لدرجة انو احجم الناس عن شراؤه لكن قدر فرضوا علي الامدادات مع اشكالو وبيع لنا في الصيدليات الشعبية وقتها حسبنا الله ونعم الوكيل في كل كوز آذي هذا الشعب الغلبان
لا فض فوك .. هذه هي الحقيقة هي ملهاة لشغل الناس عن القضايا المهمة من غلاء الأسعار وأزمة البنزين وهموم المواطنين
أعتقد هؤلاء صحفيو الأنقاذ الذين يحاولون إلهاء الناس بالأشياء الطرفية والانصرافية عن الأشياء المهمة .. أيها الصحفيون كونوا أمينين مع أنفسكم ومع وطنكم ومع شعبكم وانصرفوا للقضايا الهامة ..وخليكم من الكلام الما منوا فايدة ..
انت نفسك دعمت الإلهاء بكتابتك حول موضوع البروف مع تأكيدك بأنه إلهاء