هذا النظام وصل مرحلة الون مان شو وهي مرحلة ومن نعمره ننكسه في لخلق ولا زال عالق مع ايتام رابعة العدوية "الاخوان المسلمين " ولم تعد تلزمنا مشاريع مصرية اطلاقا الان في السودان ... وليس له اي افق او اتجاه والمعارضة عليها بناء برنامج مضاد وواضح وساهل ومن رؤية العبفري جون قرنق =اتفاقية نيفشا ودستور 2005 ومحمود محمد طه =اسس دستور السودان 1955 وهي الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية المكونة من خسوة اقاليم حتى يعود جنوب السودان المادة 57 من الدستور نهت ولاية البشير من 2015 وعلى المعارضة ان تفهم الغوغائية السياسية ما بتنفع تضغط النظام وتعريه للعالم بالدستور بتاع 2005 وفضح المحكمة الدستورية العليا والقضاة القائمين على امرها الضعيفين اخلاقيا وغير مؤهلين فنيا المادة 57 هي راس الحربة في اسقاط النظام والبشير والعودة الي الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية ام ستة اقاليم الكانت موجودة قبل 30يونيو 1989 وانتخابات اقليمية حاكم اقليم وبرلمان اقليم ثم انتخابات مركزية ثم انتخابات راسية.. والشعب السوداني يعرف الانتخابات من 1954 ما محتاج لاعادة تدوير ثورات انميال فارم في المركز عودة الديمققراطية عودة الاقاليم فورا عودة الجيش بتفعيل الاتفاقيات التي وقعها الحزب الحاكم وما لينا دعوة بسرطان الاخوان المسلمين ايتام رابعة العدوية في المركز عودة دولة جنوب السودان بالحريات والاربعة والجنسية المزدوجة استخدام علم الاستقلال وليس علم القوميين العرب مايو 1969 القبيح وهذا تدليس يمارسه النظام ومعارضة المركز ..احزاب اليسار القديم .. واصغر خارطة طريق من اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 هي لمرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046 الثوابت الوطنية الحقيقية 1-الديمقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية 2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني 3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو –الصحف” 4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5 6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها ******** خارطة الطريق 2018 العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور – المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي 1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة.. 2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام 3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة 4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة 5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه “عبر المشورة الشعبية والاستفتاء.. 6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة 7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل 8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية 9- الحريات الاربعة والجنسية المزدوجة لدولة الجنوب **** هذا المشروع لا يخص النظام القائم فقط يخص ايضا المعارضة..حتى لا يستمر مسلسل النخبة السودانية وادمان الفشل ون حتى صل للديمقراطية والفدرالية الحقيقية بافصر طرق واقل خسائر بما يعرف بالثورة الدستورية "ثوارات الالوان" بتاعة القرن 21 الحقيقية ..هي في وعي ناس وتحرر من شنو قبل تكون تحرر من منو .. [email protected]

1 | 0 | 649

• أدوات :
• [إرسال لصديق]
• [طباعة]
• [حفظ بإسم]
• [حفظ PDF]

نريد علم الاستقلال وليس علم العهر والدعارة بتاع الجامعة العربية هذا الذى لا يعنى لنا شيئا ولا يمثل السودان والانسحاب من جامعة العهر والدعارة السياسية والاتجاه افريقيا ومع العالم الحر الديموقراطى بعد كنس نظام الحركة الاسلاموية السودانية الواطية القذرة واقامة نظام ديموقراطى ليبرالى علمانى ويا حبذا برلمانى مثل بريطانيا والهند!!!!

الاكثر مشاهدةً/ش

الاكثر تفاعلاً