كلام فى الصميم لكن من يسمع فقداسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادى
الاستاذة العزيزةاسماء حفظك الله ورعاك ...والحديث عن مليط ذو شجون ولكن فى نهاية الامر لا يمكن الحديث عن مدينتنا الجميلة الوادعة بمعزل عن ما يجرى فى عموم الوطن حتى ولو بدرجات متفاوتة وكما نعلم الظلم سيد الموقف ومالم ننتبه نحن اصحاب الوجعة ونعمل لمصلحة مدينتنا متناسين كل ما الحقته بنا سياسة فرق تسد من تشرذم وانفصام عرى فسوف تظل الامور كما هى عليه.
من كان قلبه على موطنه فقلبه على الوطن كله مع تقديرى وتثمينى العالى لما تكتبين. مواطن مليطىيحب موطنه لدرجة الثمالة ومستعد للمساعدة فكرا ورايا وعملا