تكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة … إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد.
.
الخرطوم: الراكوبة أصدر جهاز الأمن والمخابرات في السودان تعليقاً رسمياً على الخبر الذي تحدث عن ضبط مبلغ (120) مليون دولار بمنزل اللواء عبد الغفار الشريف المعتقل على ذمة الفساد والمضاربة في الدولار.
ونفى مدير إدارة الإعلام بالجهاز ضبط هذا المبلغ في منزل عبد الغفار، ولم يحدد ما اذا تم ضبط مبالغ أخرى أٌل أو أكثر من المبلغ المذكور في الصحف أم لا.
ولفت مدير إدارة الإعلام بالجهاز، إلى انهم قاموا بتحريك إجراءات قانونية ضد الصحف التي نشرت الخبر، داعياً وسائل الإعلام لتحري صحة المعلومات التي يتم تناولها وعدم اللجوء إلى التهويل والتضخيم لأغراض الإثارة، ونسبة الأقوال والأفعال إلى مصادر معلومة طبقاً للأصول المهنية السليمة التي تراعي حسن النية.
وأشار إلى إستمرار جهاز الأمن والمخابرات في القيام بواجبه في ملاحقة الفساد والمفسدين إلتزاماً بالموجهات الصادرة من رئاسة الجمهورية في هذا الصدد.
.
هروب تاجر سوداني بعد حصوله علي قرض(50 مليون دولار)
تتكتم دوائر الجهاز المصرفي علي أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل أحد التجار وصاحب مصنع للسيخ على قرض (50 مليون دولار).
وفيما بعد إتضح أن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت مزورة بالكامل، كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق.
وكان التاجر قد رهن مخازن إدعي ملكيته لها إضافة الي مواقع أخري تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاثة بنوك معروفة وإعتمادها رسميا.
ثم تصاعدت أزمة الرهن “المضروب” عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني، بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها.
لكنها فوجئت بشخصية إقتصادية معروفة تبرز مستندات موثقة تثبت ملكيتها للمخازن، الأمر الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد و إتخاذ إجراءات صارمة حبست بموجبها على ذمة التحقيق مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان. وسجل صاحب المخازن المعروف بلاغات تحت المواد 159/183 من القانون الجنائي يتهم فيها البنوك المذكورة بالإساءة لسمعته وتعطيل إعماله ومصالحه. وقالت المصادر أن التاجر هرب لخارج البلاد وهو يمت بصلة قربي لشخصية سياسية معروفة في الحكومة الحالية.
التاجر هو: عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ و اخو جلال الدقير وزير الصناعة .
مصنع السيخ هو: الدولي للحديد والصلب مبلغ القرض: 50 مليون دولار تاريخ الهروب: شهر مايو الماضي البنوك هي: بنك امدرمان الوطني وبنك الخرطوم وبنك …….
المفاجأة الكبرى أن الشخصية الاقتصادية صاحبة المخازن الحقيقية هي: جمال الوالي رئيس نادي المريخ
من ما الناس ديل اقترحوا الدولارات دي يعملوا بيها حاجات مفيدة ناس الامن طلعوا بيان و نكروها حطب لأنك عارف انو الحرام بمشي الى من حيث اتى والدولارات عملوا ليها اعادة تدوير ووزعوها بينهم.
رايكم شنو ال 120 مليون دي نكلم حبايبنا الصواينه ديل يسوو لينا كرتله ضخمه بتاعت 30 مليون نفر وكلنا نشارك. يوم فتح الكرتله نعمل حساب الكيزان شاطرين في خج الروب. لازم الرئيس الامريكي ترامب يكون موجود .سعيد الحظ بقدر يشم هواء نضيف باقي عمرو..