كلام موزون ياسعادة السفير محمد ادم عثمان ونحن سعداء بأن العزف على زخات العزف علي مزمار الذكريات لا يزال مستمرا رغم أن الحياة في الخرطوم غدت قاحلة مثل السفر عبر السراديب المطرزة بالدموع الدامية والمتوشحة بالاحزان الرمادية ودهشة الضياع .
كلام موزون ياسعادة السفير محمد ادم عثمان ونحن سعداء بأن العزف على زخات العزف علي مزمار الذكريات لا يزال مستمرا رغم أن الحياة في الخرطوم غدت قاحلة مثل السفر عبر السراديب المطرزة بالدموع الدامية والمتوشحة بالاحزان الرمادية ودهشة الضياع .
مقال جميل جدا يااستاذ محمد ادم .رحم الله صديقكم عبدالهادي الصديق