مع مجموعة الـ52.. (مُنع من النشر)
الدكتور الجزولي دفع الله رئيس الوزراء الأسبق عقب انتفاضة أبريل 1985.هو الكوز ده لازال حي وبمارس دور القبيح نيابة عن الكيزان، يعني هؤلاء الناس ربنا يمد في عمرهم لعلهم يتوبون قبل مقابلتهم الترابي في الجحيم وهم ما زالوا في غيهم يعمهون لعنة الله عليهم وعلى شخيهم الترابي.
مجموعة 52 اكيد كيزان وسخانيين ومرتزقة عاطلين عن اي موهبة ومدمنيين للفشل طوال سنوات عمرهم، طالما الموضوع فيه الكوز القبيح لعنة الله عليه الدكتور المنافق الجزولي دفع الله رئيس الوزراء الأسبق
ناس الراكوبه انتو متأكدين دا منع من النشر
لماذ منع من النشر هذا المقال وما الشئ الجديد الذى حمله؟ اعتقد ان المنع من النشر الغرض منه الاضرار بالصحف ليس الا ...لان نفس هذا المقال قد ينشر فى جريدة الهندى عز الدين الموالية للنظام مثلا........ ليس فى المقال شئ يمنعه من النشر اللهم الا اذا الجملة التى تقول لو كنت انا البشير لدعوت هذه المجموعة ومكنتها من العمل... احتمـــــــــــــــــــــــــــــــال
أين المحاسبة والعدالة الانتقالية؟؟؟؟؟
جماعة ال52 عليهم أن يعودوا الى منازلهم ويلزموا اماكنهم فليس هناك من يصغي اليهم من المجموعات الثلاث المحتملة: فالنظام وطاقمه لن يقبل بأي صيغة حكم تخرجه من السلطة لا انتقالية ولا غيرها، أما الشباب الثائر فلا يمكن مخاطبته إلا عبر جهة وحيدة وهي تجمع المهنيين السودانيين -- المجموعة الثالثة -- وهذه لا يمكن الوصول اليها حاليا وتجمع المهنيين ليس بالسذاجة التي يصغي بها إلى ديناصورات عام 85 في شخص الطريقة الجزولية.
(( لو كنت مكان الرئيس البشير لدعوت هذه المجموعة ))
...كان تكمل الجمله وتقول ( وسألتها انا اعمل شنو مع الجنائية الدولية؟ لانو ماحيكون عندى حصانة دستورية ومااظن تانى زول حيجيب خبرى, تلقوها عند الغافل )
قطار الثورة السائر بقوه الشباب ليس به اماكن شاغره ، فمن اراد الاشتراك في الثورة عليه بالنزول للشارع . و عليه ان يقوم بتوجيه ابنائه و بناته واهله للمشاركة الفاعلة لانجاز المهمه الاولى و هي اسقاط النظام بس. اما السم الذي تقدمونه داخل الدسم فهو مكشوف و مرفوض. قال حوار يفضى الى انتاج الانقاذ من جديد. على مين ياسيد العارفين؟