((*ذكرت شبكة السوداني أن مولانا محمد عثمان الميرغني ذكّر الخليفة عبدالعزيز بانه رجل دين ويجب أن يتحدث في شأن الطريقة الختمية ولا يتحدث في السياسة وينتقد"حاتم السر" لان ذلك شأن الأطر التنظيمية للحزب.))
الناس دى من اهل المصالح الشخصية العليامع ابليس لو حكم السودان
وبمجرد سقوط الحكومات العسكرية تانى يجو فى الديمقراطية العيبب مافى المرغنى العيب فى المريدين والاتباع والاتحاديين
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحادى رايكم شنو فى مولانا الشغال صامت
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحادى رايكم شنو فى اولاد مولانا المرطبين
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحادى رايكم شنو فى الحزب الاتقسم لى 30 قسم
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحادى رايكم شنو فى مولانا وراتبو منالكيزان
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحادى رايكم شنو فى مولاناالبتخافو منو
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحادى رايكم شنو فى مولانا والحزب الوراثة
الكلام للاتباع والمريدين وسياسيى الاتحاد رايكم شنو فى مولانا ده .....
تشك أو لا تشك محمد عثمان الميرغني "انبطح" وانتهي واصبح في خبر كان، تسقط بس
عندما تتحدث عن الحزب الوطني الاتحادي او عن حزب الاتحادي الديموقراطي تحدث دائما عن الختمية وقيادات الحزب بعيدا عن عضويته العامة في السودان ففي نوفمبر 1968 م لقنت عضوية الحزب قياداتها لم ولن ينسوه ابدا عندما صوت 17 الف اتحادي لعبد الخالق محجوب في دائرة ام درمان الجنوبية هم نفسهم الذين صوتوا للازهري قبل شهور وذلك ردا علي انصياع قيادة الحزب للابتتزاز الديني للترابي في مسالة حل الحزب الشيةعي في 1965 م ولا ننسي ان الختمية هم الذين قسموا الحزب الوطني الاتحادي بايعاز من المصريين للتخلص من الازهري بسبب تراجعه عن الاتحاد مع مصر بعد احداث اول مارس 1954 وبعد ذلك الانقسام في 1957 م تحول الازهري ذلك الوطني الثائر الي شخص اخر واصبح همه الاكبر توحيد الحزب تحتت قيادتته ولا شيئ خلافه ليبتتعد عن الخط الوطني الذي اشتهر به .واذا ما عدنا للتتاريخ سنجد ان (الختمية) كانت (طريقة صوفية ) مثلها مثل كل الطرق الصوفية المائة التي سيطرتت علي السودان اجتماعيا في قمة مجد الصوفية في الربع الاخير من القرن التاسع عشر وعند وفاة مؤسس الطريقة محمد عثمان الميرغني (الختم) تتولي ابنه (السيد علي الميرغني) زعامة الطريقة حولها سريعا الي (فرقة سياسية) ساندت التركية وفيما التفت كل الطرق الصوفية حول محمد احمد المهدي الشيخ الصوفي السماني انذاك في قيادة الحركة الاجتتماعية السودانية ضد التركية وقفت الختمية ضد تلك الثورة السودانية لذلك اصدر المهدي منشورا لغي به كل الطرق الصوفية النتي وقفت مع الاتراك وعلي راسها الختمية وفيما كان عثمان دقنة يتواصل مع مجاذيب الدامر ويجد عندهم الدعم في حربه ضد الانجليز المساندين للاتراك ويحاصر جيوشهم في سواكن كان علي الميرغني يساند الانجليز المحاصرين . اذن اول طريقة صوفية تحولت لحزب سياسي هي (الختمية) في السودان .