يا او صلاح مشكور سبعه شهور فعلا انت نبشت المشكلة الحقيقية وهي ان الشركة لسودانيين نافذين كمان وكبار كما يقول الرواة يختفون خلف الشركة الفلبينية وطبعا اي حاجة من الامارات تكون فيها ريحة الغسيل والمكوة!!!لك الله يا وطن
كل الشركات الاجنبية التي تتعاقد في السودان ماهي الا شركات النظام تدخل متخفية لللاستفادة من الاعفاءات الممنوحه للمستثمرين وهي اموالهم التي سرقوها واودعت في ماليزيا والخليج واق الواق تعود بصورة استغلال ما تبقي من ايرادات يمكن الحصول عليها من دم الشعب السودان .المطلوب بعد نجاح الثورة مراجعة اصل هذه الشركات من مصادرها والعمل علي مصادرتها اذا ثبت ان بها شريك واحد سوداني.