حتى مسمى الحركة الاسلامية فيه تقزيم للدين الحنيف اذ لا يمكن اختزال الاسلام بكل عظمته في (حركة) وحركة هذه تحمل معنى (خداع) باللهجة الدارجية عندنا الناس كلهم مسلمين ولا يمكن لفئة ان تحتكر الحديث باسم الاسلام وحكم الناس نيابة عنه وباسمه ووضع انفسهم كانما هم الاوصياء وظل الله في ارضه