عنوان باهر محتقن بالرجاءات المستطابة واالوعى الأصيل لا بالنصف الأخر فى الحياة بل لمن تمنح الحياة ينبوعا تترقرق فى فيوضه المعانى والأمانى وتنبت منه شجيرات الفعل الناجز ليستوى ويستغلظ ليذدان به الواقع ويتشكل عطاءا لاتقف وتيرته ولا تموت..
انه صوتها وحسها وجرسها واناشيدها الأن فى الميدان تتحدى القهر والظلم والوعود الكاذبة..
المرأة ثورة ونور ...وصباح جديد ...