السارا وليس الساراي وان شئت الساراه
كان هذا ولايزال دور نقابة المحامين الديمقراطيين . الفيديو انتشر فى كل الفضاءات حول العالم تقريبا ، والفيديو فى حد ذاته دليل لايقبل الشك على ادانة هذه المجموعة ومن وراءها ومن دفع بها لهذه الاحياء لتؤدى هذا الدور العنيف وترويع الاطفال والنساء فى البرارى وغيرها .
انه واجب المحامين الاول على الاقل لاحراج الحكومه وتخفيها وراء مايسمى بكتائب الطل . انهم مجموعة خلقتها الحكومه وتأتمر بامر صلاح قوش ولا شك عندى فى ذلك .
مايعزز هذا الادعاء هو حوادث الفرار التى حدثت لافراد الامن وترك ادلة كافية وموثقة خلفهم .
ليس مهما ان يدان هؤلاء العصابات فقد كشف الناشط عبدالمنعم سليمان عن اسم قائد هذه المجموعه وتصرفاته وعبثه بامن المواطن بالسلاح النارى واطلاقه النار من سلاحه الشخصى على مواطن برئ وبالرصاص الحى .
فاى دليل ننتظر لنرفع قضية ضد هذا الشخص .